(و لا يتجاوز بهما) - فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

و يستحبّ نظره إلى بطونهما، ذكره جماعة.

و يجوز ترك الرفع، للتقيّة، رواه عليّ بنمحمد عن الكاظم عليه السلام في الخبرالسابق.

(و لا يتجاوز بهما)

(1) أي بيديه‏

(وجهه)،

(2) لعدم نقل مثله، و المرويّ سابقا كونهمابحيال الوجه‏

(و لا يمسح بهما)

(3) وجهه و لا لحيته و لا صدره‏

(عند الفراغ)

(4) من الدعاء، لعدم النقل، خلافا للجعفيحيث استحبّ مسح جميع ما ذكرناه.

(و الجهر)

(5) فيه‏

(للإمام و المنفرد و السرّ للمأموم)،

(6) لقول الباقر عليه السلام في صحيحةزرارة: «القنوت كلّه جهار» و إنّما أخرجالمأموم من العموم، لقول الصادق عليهالسلام في رواية أبي بصير: «ينبغي للإمامأن يسمع من خلفه كلّ ما يقول و لا ينبغي لمنخلفه أن يسمعه شيئا ممّا يقول». و مثلهرواية حفص بن البختري. عن علي عليه السلام.

و يشكل بأنّهما عامّان، فلا وجه لتخصيصالأول منهما دون الثاني، إلّا أن يمنع منعموم الفرد المعرّف فيبقى الثاني علىعمومه و يخرج من الأوّل قنوت المأموم، و هوالأجود.

(و يقضيه الناسي)

(7) له في محلّه‏

(بعد الركوع)

(8) قائما إذا ذكره في تلك الحال، رواه عبيدبن زرارة و غيره عن الصادق عليه السلام‏

(ثمّ)

(9) يقضيه إن لم يذكره حتّى تجاوز تلكالحال‏

(بعد الصلاة جالسا).

/ 336