(و القراءة بالمرسوم في النوافل) - فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

بعضهم على الركعتين السابقتين عليها، ونقله المصنّف في بعض فوائده، عن شيخه عميدالدين.

و الواقع في الرواية إنّما هو صلاة الليلفردّد المصنّف لذلك، مع أنّه يمكن دفعالمنافاة بكون كلّ واحد منهما مستحبّا،فيتخيّر المصلّي فيهما أو بأن يجمعبينهما، فإنّ غايته القرآن، و هو فيالنافلة جائز بغير خلاف، بل غير مكروه.

و رواية الثلاثين ذكرها الشيخ فيالتهذيب، و الصدوق في الفقيه بصيغة:

«و روي أنّ من قرأ في الركعتين الأوليينمن صلاة الليل في كلّ ركعة الحمد مرّة و قلهو اللّه أحد ثلاثين مرّة انتقل و ليس بينهو بين اللّه ذنب إلّا غفر له».

قال المصنّف في الذكرى- بعد حكمه بحسنجميع ما وردت به النصوص في ذلك-: «و ينبغيللمتهجّد أن يعمل بجميع الأقوال في مختلفالأحوال».

(و القراءة بالمرسوم في النوافل)

(1) إذ قد وردت في كثير من النوافل سورمخصوصة، فالفضل في مراعاة المنقول.

و يفهم من العبارة أنّه لو خالف أو اقتصرفيها على أقلّ ما يجزئ في النافلة تأدّتالوظيفة.

و يشكل ذلك في الصلوات المخصوصة التي لمترد مشروعيّتها إلّا بتلك السور كصلاةعليّ و فاطمة و جعفر عليهم السلام، والغدير، و قد تقدّم في صدر الرسالة ذلكمرّة أخرى.

(و)

(2) إعادة

(الفاتحة للقائم عن سجدة)

(3) التلاوة

(آخر السورة)،

(4) ليركع عن قراءة، رواه‏

/ 336