(و الخشوع و الاستكانة، و التكبير لهقائما) - فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

علوّا كبيرا.

(و الخشوع و الاستكانة، و التكبير لهقائما)

(1) قبله، بحيث يقع بتمامه قبل أن يهوي له‏

(رافعا يديه)

(2) كما مرّ

(ثمّ يرسلهما)

(3) بعد الفراغ منه. و الضمير يعود إلىاليدين و المدلول عليهما بالرفع. هذا هوالمشهور، و رواه زرارة عن الباقر عليهالسلام: «إذا أردت أن تركع فقل و أنت منتصب:اللّه أكبر».

و جوّز الشيخ رحمه اللّه في الخلاف الهويّبه، و الظاهر جوازه و إن كان أدون فضلا.

و به صرّح المصنّف في الذكرى و الدروس، وأوجب جماعة التكبير له، و بعضهم الرفعمعه، عملا بظاهر الأمر و الفعل، و هو محمولعلى الندب جمعا.

(و التجافي)

(4) و أصله النبوّ و الارتفاع. قال الجوهري:«يقال: جافى جنبه عن الفراش أي نبأ»، والمراد هنا: عدم إلصاق يديه ببدنه، بليخرجهما عنه بالتجنيح الآتي و فتح الإبطينو إخراج الذراعين عن الإبطين.

و قد يطلق التجنيح على جميع ذلك.

(و ردّ الركبتين إلى خلف و بروز اليدين)،

(5) و الظاهر أنّ حدّهما ما اعتيد بروزه، وهو الراحة و الأصابع و ما جاوزهما إلىالزند،

(و دونه)

(6) أن يكونا

(في الكمّين)

(7) نسب ذلك في الذكرى إلى الأصحاب، لعدموقوفه على مستنده.

/ 336