بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
عن الباقر عليه السلام برواية التهذيب وخطّ الشيخ أبي جعفر رحمه اللّه تعالى.ثمّ على ما هنا يمكن كون «أهل الكبرياء»مبتدأ و «اللّه» خبره، و يمكن كون «أهل»صفة ثانية للّه و «اللّه ربّ العالمين»مستأنف أمّا مبتدأ أو خبر، أو خبر مبتدأمحذوف تقديره: ذلك، أو هو، و نحو ذلك، و علىحذف الألف يمكن كون «للّه ربّ العالمين»تأكيدا لما سبق، و يكون الجود و العظمةمعطوفين على الكبرياء مجرورين، و كونهخبرا للجود، و العظمة معطوفة عليه، و كونهخبرا للعظمة فتكون مرفوعة و الجود مجروراعلى ما سبق.و في الذكرى اقتصر على قوله: «ربّالعالمين» و هو أفصح.و اتّفق كثير على أنّ صدر الرواية: «الحمدللّه ربّ العالمين أهل الجبروت و الكبرياءو العظمة» خلاف ما ذكر في الرسالة.و في المصباح: «أهل الكبرياء و الجود والجبروت»، و حذف «للّه ربّ العالمين».
(و ليكن)
(1) هذا الذكر(بعد تمكين القيام)،(2) لرواية زرارة، المذكورة قل: سمع اللّهلمن حمده- و أنت منتصب قائم- الحمد للّه».إلى آخره.و ذكر بعض أصحابنا: أنّه يقول: سمع اللّهلمن حمده في حال ارتفاعه، و باقي الأذكاربعده، و الرواية تدفعه.(و الجهر للإمام و الإسرار للمأموم ويتخيّر المنفرد في جميع الأذكار)(3) و تقدّم مرارا(و يجوز قصد العاطس بهذا التحميدالوظيفتين)(4) وظيفة العطاس و الصلاة، لاشتراكهما فياستحباب التحميد، و انضمام النيّة لايغيّر شيئا، و الوجه متّحد(و التكرار أولى)،(5) لزيادة