(أو أخّره) - فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

معتدلا،

(أو أخّره)

(1) بأن كبّر للثانية بعد أخذه في الهويّ‏

(ترك الأولى)

(2) و أجزأ كما سبق في تكبير الركوع.

(و لا يكبّر لسجود القرآن)

(3) الواجب و المندوب لا لابتدائه و لالرفعه، للأصل، فإنّ الأمر بالسجود لايتناول غيره.

(و قيل)

(4) و القائل الشيخ رحمه اللّه: إنّه‏

(يكبّر لرفعه)

(5) و اختاره في الذكرى، لرواية محمّد بنمسلم عن الباقر عليه السلام: «لا يكبّر حينيسجد، و لكن يكبّر حين يرفع». و مثله روايةسماعة عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وإثبات السنن يتمّ بدون ذلك.

(و هو خمس عشرة)

(6) سجدة، أربع منها واجبة، و هي في سورةسجدة لقمان و حم فصّلت، و النجم، و اقرأ، وإحدى عشرة مندوبة و هي في الأعراف، والرعد، و النحل، و بني إسرائيل، و مريم، والحج في موضعين، و النمل، و الفرقان، و ص،و الانشقاق.

و ذكرها في الرسالة ليتفرّع على بيانها مايتعلّق بها من السنن كالتكبير و ما سنذكره.

و يتعلّق الحكم وجوبا و استحبابا علىالقارئ و المستمع إجماعا، و المراد به:

المنصت للاستماع، و أمّا السامع بغيرإنصات فلا إشكال في الاستحباب عليه، وإنّما الخلاف في وجوب الأربع، فالأكثر علىنفيه، و به رواية في طريقها ضعف، و الوجوبأقوى، و موضع السجود عند التلفّظ به فيجميع الآيات و الفراغ من الآية.

/ 336