[القسم الثاني مطلقة] - فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

[القسم الثاني مطلقة]

(و)

(1) القسم‏

(الثاني)

(2) من أقسام النوافل‏

(مطلقة)

(3) في مقابلة الراتبة المقيّدة بكلّ يوم،لا مطلقة من الزمان بحيث لا تختصّ بوقت،لئلّا يخرج منها القسم الثالث المتعلقبالأزمان كنافلة شهر رمضان‏

(و هي)

(4) أي المطلقة

(خمسة)

(5) أقسام:

[القسم الأول: المتعلقة بالأشخاص‏]

[القسم‏]

(الأول: المتعلقة بالأشخاص كصلاة النبيّصلّى الله عليه وآله و صلاة عليّ و فاطمة وأبنائهما)

(6) عليهم السلام‏

(و)

(7) صلاة

(جعفر)

(8) بن أبي طالب عليه السلام‏

(و)

(9) صلاة

(الأعرابي).

[القسم الثاني: المشروعة بسبب خاص‏]

[القسم‏]

(الثاني: المشروعة بسبب خاص كالاستسقاء والزيارة و الشكر و الاستخارة و الحاجة والنذر المندوب)

(10) و هو المنوي من غير تلفّظ و غيرالمتقرّب به‏

(و ندب الطواف و التحية)

(11) للمسجد حين يدخله.

[القسم الثالث: المتعلقة بالأزمان‏]

[القسم‏]

(الثالث: المتعلقة بالأزمان كنافلة شهررمضان و)

(12) يوم‏

(المبعث)

(13) و هو السابع و العشرون من رجب‏

(و الغدير)

(14) و هو الثامن عشر من ذي الحجّة

(و نصفي رجب و شعبان و)

(15) الصلاة

(الكاملة)

(16) فإنّها مختصّة بيوم الجمعة قبل الصلاة.

قيل: و وجه تسميتها كاملة لتكرّر الحمد فيكلّ ركعة منها عشر مرات، و لم ينقل ذلك فيغيرها.

(و العيد ندبا)

(17) عند عدم اجتماع شرائط الوجوب.

[القسم الرابع: المتعلّقة بالأحوال‏]

[القسم‏]

(الرابع: المتعلّقة بالأحوال كإعادةالجماعة)

(18) صلاتهم جماعة إذا كانوا قد صلّوا فرادىأو جماعة على الأقوى، فإنّ الصلاة المعادةتكون مندوبة في هذه الحالة و إن كانت فيالأصل واجبة، لبراءة الذمّة بالأولى.

و في حكم إعادة الجماعة إعادة الواحد إذاكان قد صلّى وحده ثمّ دخل جماعة مبتدئة، وبذلك يظهر أنّ لفظ الجماعة في العبارة ليسبذلك البعيد.

و لو جعل المضاف إلى الجماعة محذوفامقدّرا بالصلاة لم يحسن أيضا، لأنّ ذلك هوالفرد الأضعف المختلف فيه، فلا وجهلتخصيصه بالذكر، بل ذكر الفرادى‏

/ 336