(ففي الصبح ثلاثمائة و خمس و خمسون بضمّ) - فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

فهذه تسع، فإذا أسقط تسع عشرة من مائة وأربع و خمسين يبقى مائة و خمسة و ثلاثينكما ذكر،

(ففي الصبح ثلاثمائة و خمس و خمسون بضمّ)

(1) سنن‏

(التشهّد)،

(2) و هي اثنتا عشرة

(و)

(3) سنن‏

(التسليم)

(4) و هي تسع‏

(مع التحيّات)

(5) و هي واحدة، و جملتها اثنتان و عشرونإلى ما اجتمع في الركعتين الأوليين، و هوثلاثمائة و ثلاث و ثلاثون يبلغ ما ذكره.

(و في المغرب خمسمائة و اثنتان)

(6) بإضافة سنن الركعة الثالثة- و هي مائة وخمس و ثلاثون- و سنن التشهّد الأول- و هياثنتا عشرة- إلى ما اجتمع في الصبح يبلغ ماذكر،

(و في كلّ رباعية)

(7) من الرباعيات الثلاث‏

(ستّمائة و سبع و ثلاثون)

(8) بإضافة سنن الركعة الرابعة، و هي مائة وخمس و ثلاثون إلى المجتمع في الثلاثيةيبلغ ما ذكر،

(ففي)

(9) الصلوات‏

(الخمس ألفان و سبعمائة و ثمان و ستّونسنّة)

(10) منها في الرباعيات الثلاث ألف وتسعمائة و إحدى عشرة، و في الصبح و المغربثمانمائة و سبع و خمسون. و جملة ذلك ما ذكر،و هو ألفان و سبعمائة و ثمان و ستّون سنّة.