فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

(1) بالرأس و نحوه.

(و التصفيق و ضرب الحائط):

(2) لمنافاة جميع ذلك الإقبال‏

(إلّا لضرورة)

(3) فلا يكره، لرواية الحلبي عن أبي عبداللّه عليه السلام أنّه سئل عن الرجل يريدالحاجة و هو في الصلاة؟ فقال: «يومئ برأسهو يشير بيده، و المرأة إذا أرادت الحاجة وهي تصلّي تصفق بيدها».

و روي أنّ أبا عبد اللّه عليه السلام كانيصلّي فمرّ به رجل و هو بين السجدتين،فرماه عليه السلام بحصاة، فأقبل إليهالرجل.

و روى أحمد بن أبي نصر عن أبي الوليد قال:كنت جالسا عند أبي عبد اللّه عليه السلامفسأله ناجية فقال له: جعلني اللّه فداك إنّلي رحى أطحن فيها، فربّما قمت في ساعة منالليل فأعرف من الرحى أنّ الغلام نامفأضرب الحائط لأوقظه؟

فقال: «نعم، أنت في طاعة اللّه عزّ و جلّتطلب رزقه».

(و التبسّم)

(4) و هو الضحك الذي لا يشتمل على الصوت‏

(و الاستناد إلى ما لا يعتمد عليه)

(5) من حائط و نحوه، و يتحقّق عدم الاعتمادبأن لا يسقط المصلّي لو قدّر سقوط السناد.

(و يستحبّ استحضار أنّها صلاة الوداع)،

(6) لقول النبيّ صلّى الله عليه وآله: «إذاصلّيت فصلّ صلاة مودّع».

(و تفريغ القلب من الدنيا و ترك حديثالنفس)

(7) و قد تقدّم في صدر الرسالة ما روي من«أنّ العبد ليرفع له من صلاته نصفها وثلثها و ربعها و خمسها فلا يرفع له منصلاته إلّا ما أقبل عليه منها بقلبه».

(و الملاحظة لملكوت اللّه تعالى عندذكره)،

(8) ليقع في القلب تعظيمه و الخشية منه والإقبال عليه.

/ 336