(و عدالته) - فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

العامّ الذي هو التصديق القلبي- إماميّا.

(و عدالته)

(1) بأن يكون معه مع الإيمان ملكة راسخةتبعث على ملازمة التقوى و المروّة، بحيثلا يفعل كبيرة، و لا يصرّ على صغيرة، و لايرتكب ما يؤذن بخساسة النفس و يدلّ علىالمهانة ممّا لا يليق بعادة أمثاله بحسبزمانه و مكانه من الأفعال المباحة والمكروهة في نفسه و هيئته.

(و ختانه)

(2) مع إمكانه، و لذلك غاير شرط العدالة،فإنّ ترك الختان إنّما يوجب الفسق معالاختيار.

و يعتبر الختان في مطلق الإمام ذكرا كانأم خنثى‏

(إلّا المرأة)

(3)، فإنّ الختان فيها غير شرط، لكنّهفضيلة و سنّة.

(و طهارة المولد)

(4) بأن لا يكون ولد زنى على الحقيقة، أمّاولد الشبهة و من تناله الألسن فإمامتهجائزة.

(و العقل)

(5) حالة الصلاة، فلا يقدح الجنون أدوارامع السلامة حالتها و إن كان مكروها.

(و البلوغ)

(6) مع كون الصلاة فريضة

(إلّا الصبيّ بمثله)

(7) فتصحّ إمامته له مطلقا.

(و الرواية)

(8) الواردة

(بإمامة ذي العشر)

(9) مع إرسالها و ضعف سندها

(تحمل على)

(10) إمامته في‏

(النفل، و حملت)

(11) أيضا

(على الضرورة)

(12) و ليس بجيّد.

(و الذكورة إذا أمّ مثله)

(13) ذكرا

(أو خنثى)

(14) أمّا لو أمّ امرأة لم تشترط، فيصحّ كونإمامها ذكرا أو خنثى.

(و الإتيان بواجب القراءة)

(15) و هو ما يعتبر فيها شرعا من إخراجالحروف من مخارجها و حركات الإعراب والبناء و نحوها، فلا تصحّ إمامة اللاحن معقدرته على الإصلاح مطلقا، أمّا مع عجزهفتصحّ لمساويه في شخص اللحن و الحرفالناقص لا بمخالفه و إن زاد لحن المأموم.

(و القيام)

(16) إذا أمّ‏

(بمثله)

(17) أمّا لو كان المأموم جالسا لم يعتبرقيام إمامه، و كذا

/ 336