بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
السورة التي فارق فيها؟ أوجه: أعدلهاالأخير و أقواها الأوّل، إلّا أن تتراخىالقراءة بحيث يخلّ بالموالاة فالاستئناف.و إن كان بعد الفراغ من القراءة و قبلالركوع، ففي الاكتفاء بقراءته أو استئنافالقراءة لكونه في محلّها و لم يقرأ؟ وجهان:أجودهما الأول.
(و قصد الصفّ الأول)
(1) لأهله، أمّا غيرهم فيكره له التقدّمإليه متى كان في الحاضرين من أهله من يكملهإلّا أن تقام الصلاة و يقصروا في إقامته(و إطالته إلّا مع الإفراط)(2) في طوله عرفا(و التخطّي إليه)(3) إذا وجد فيه فرجة(ما لم يؤذ أحدا).(4) قال صلّى الله عليه وآله: «من استطاع أنيتمّ الصفّ الأوّل من الذي يليه فليفعل،فإنّ ذلك أحبّ إلى نبيّكم، فإنّ اللّه وملائكته يصلّون على الذين يتمّون الصفوف».(و اختصاص الفضلاء)(5) في علم أو عمل أو عقل (به)،(6) لقول النبيّ صلّى الله عليه وآله:«ليليني ذوو الأحلام ثمّ الذين يلونهم».و عن الباقر عليه السلام: «ليكن الذينيلون الإمام أولوا الأحلام منكم و النهى،فإن نسي الإمام أو تعايا قوّموه، و ليقدّمالعلماء على الصلحاء، و الصلحاء علىالعقلاء». و إن كان ظاهر الخبر اعتبارالأخير خاصّة، فإن تمّ بهم الصفّ الأوّل وإلّا ففي الذي يليه و هكذا.و لو لم يتمّوا الأوّل أكمل بمن يليهم.و ليتقدّم الأشراف من كلّ صنف على منسواهم، و من يصلح للنيابة عن الإمام عندالحاجة بالقرب منه.(و منع الصبيان و العبيد و الأعراب منه، وتوسّط الإمام الصفوف)(7) بمعنى أنّه لا يكون في حاشيته، و قدرويت رخصة في ذلك، و أنّ أبا عبد اللّهعليه السلام صلّى بقوم و هو