بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
أكبر، خمس عشرة مرّة، ثمّ)(1) يقولها(عشرا في كلّ ركوع و سجود و رفع منهما، ففي)(2) الركعات(الأربع ثلاثمائة)(3) تسبيحة، كلّ واحدة بأربع، و ذلك ألف ومائتا تسبيحة و تحميدة و تهليلة و تكبيرة.(و)(4) يستحبّ(الدعاء)(5) في(آخر سجدة)(6) منها(بالمأثور)(7) و هو: سبحان من لبس العزّ و الوقار،سبحان من تعطّف بالمجد و تكرّم به، سبحانمن لا ينبغي التسبيح إلّا له، سبحان منأحصى كلّ شيء علمه، سبحان ذي المنّ والنعم، سبحان ذي القدرة و الأمر، اللهمّإنّي أسألك بمعاقد العزّ من عرشك و منتهىالرحمة من كتابك و اسمك الأعظم و كلماتكالتامّة التي تمّت صدقا و عدلا، صلّ علىمحمّد و أهل بيته و افعل بي كذا و كذا.(و لو تعذّر التسبيح فيها)(8) بأن كان مستعجلا صلّاها مجرّدة عنهثمّ(قضى بعدها)(9) و إن كان ذاهبا في حوائجه، رواه أبان وأبو بصير عن الصادق عليه السلام.(و للاستخارة صور كثيرة منها)(10) الخيرة بالرقاع، و هي التي اعتمدهاالسيد السعيد رضيّ الدين بن طاوس في كتابهالذي صنّفه في الاستخارات، و ذكر فيه منآثارها غرائب و عجائب، و ذكر أنّها من بابالعلم بالمغيّبات، و هي(أن يغتسل)(11) و لم يذكر الغسل في الرواية، و لا ذكرهالسيّد في كتابه، و لا المصنّف في كتبه فيهذه الصفة، نعم ورد الغسل لضروب منالاستخارة كما مرّ، و لا ريب أنّه أكمل.(ثمّ يكتب في ثلاث رقاع بعد البسملة: خيرةمن اللّه العزيز الحكيم لفلان بن فلانةافعل)(12) كذا بخط المصنّف.و الموجود في كثير من النسخ لهذه الصورة:«افعله» بالهاء حتّى كتب المصنّف عليها فيبعض كتبه لفظة: «صح»، تأكيدا لإثباتها(و في ثلاث)(13) رقاع(بعد البسملة: خيرة من اللّه العزيزالحكيم لفلان بن فلانة لا تفعل)(14) هذه بغير هاء بالاتّفاق(ثمّ يجعلها)(15) المستخير