فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فوائد الملیة لشرح الرسالة النفلیة - نسخه متنی

شمس الدین محمد بن مکی العاملی الشهیر باشهید الأول

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الصلوات المباركات)

(1) أنّه قال:

(الصلاة لها أربعة آلاف باب، و وفّق اللهسبحانه لإملاء الرسالة الألفية فيالواجبات)

(2) المتعلّقة بالصلوات الواجبة، المشتملةعلى ألف واجب للصلوات الخمس تقريبا،متقدّمة و مقارنة و منافية،

(ألحقت بها بيان المستحبّات)

(3) و أفردت منها ما يزيد على ثلاثة آلافمقارنة- كما ستقف عليه إن شاء الله تعالى- وإنّما فعلت ذلك‏

(تيمّنا بالعدد)

(4) المذكور في الخبرين‏

(تقريبا و إن كان المعدود)

(5) في الخبرين‏

(لم يقع في الخلد)

(6)- بالتحريك- و هو البال و القلب‏

(تحقيقا)،

(7) إذ لا يعلم أنّ المراد بالأبواب والحدود ما ذكره، بل يحتمل أن يريد بها ماذكر أو بعضه مع شي‏ء آخر أو غيره،

(فتمّت الأربعة)

(8) آلاف في الرسالتين‏

(من نفس المقارنات)

(9) كما سيرد عليك مفصّلا إن شاء اللّهتعالى.

(و أضفت إليها سائر)

(10) أي باقي‏

(المتعلّقات)،

(11) تتميما للرسالتين و تحقيقا للمقامين وإن استغني عنه في تحصيل العدد المطلوب‏

(و الله حسبي)

(12) أي محسبي و كافيّ‏

(في جميع الحالات.

و هي)

(13) أي الرسالة- التي يريد تأليفها-المعلومة من سياق الكلام، و إن لم يتقدّملها ذكر

(مرتّبة ترتيب)

(14) الرسالة

(القادمة):

(15) الألفية.

و الترتيب: جعل الشي‏ء في مرتبته، كمايظهر لك في ترتيب الرسالتين، حيث قدّمالمقدّمات، و وسّط المقارنات، و أخّرالمنافيات، و ابتدأ باليومية المقصودةبالذات، و أتبعها باقي الصلوات، و نحو ذلكمن الملاحظات التي رتّبها

(على مقدّمة)

(16)- بكسر الدال- من قدّم بمعنى تقدّم، أو-فتحها- لاستحقاقها أن تقدّم.

و المراد بها هنا: طائفة من الكلام تتقدّمعلى المقصود بالذات لمعنى أوجب سبقهاكمقدّمة الجيش للجماعة المتقدّمة منه، ومن هنا يظهر أنّ الكسر أجود.

(و فصول ثلاثة)

(17) جمع فصل، و هو لغة: الحاجز، و اصطلاحا:ما جمع المسائل المتحدة جنسا المختلفةنوعا بحسب اعتبار المعتبر، و من ثمّ اختلفتعبير المصنّفين‏

/ 336