بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
الرواية مجهول، و حملت مع ذلك علىالمبالغة في الستر مع إضافة الجميل
(و أجودها و أطهرها و أصفقها)
(1) مبالغة في الستر.(و استحباب ذي الرائحة الطيّبة)(2) فقد كان موضع سجود أبي عبد اللّه عليهالسلام يعرف بطيب ريحه، لكثرة ما كان عليهالسلام يتطيّب في الصلاة، و قال عليهالسلام:«صلاة بتطيّب أفضل من سبعين صلاة بغيرطيب».(و التعمّم)(3) فقد روي: «أنّ ركعة بالعمامة تعدل أربعابغيرها».(و التحنّك)(4) و هو إدارة جزء من العمامة تحت الحنك،لأمر النبي صلّى الله عليه وآله به.و عن الصادق عليه السلام: «من تعمّم فلميتحنّك فأصابه داء لا دواء له فلا يلومنّإلّا نفسه»، و أوجبه الصدوق، لهذا الخبر.و كما يستحبّ في الصلاة فكذا في غيرهاخصوصا لمن خرج في حاجة أو سفر.قال الصادق عليه السلام: «ضمنت لمن خرج منبيته معمّما تحت حنكه أن يرجع إليهمسالما».و قال عليه السلام: «إنّي لأعجب ممّن يأخذفي حاجته و هو على وضوء كيف لا تقضى حاجته،و إنّي لأعجب ممّن يأخذ في حاجة و هومتعمّم تحت حنكه كيف لا تقضى حاجته».(و التردّي)(5) بثوب أو ما في حكمه، بجعله على الكتفين،و الأفضل مع ذلك جعل