الباب الخمسون: في قول (صلّى الله عليهوآله): " حق علي على هذه الأمة كحق الوالدعلى ولده " من طريق الخاصة وفيه ثلاثةأحاديث.الباب الحادي والخمسون: في أن رسول الله(صلّى الله عليه وآله) وعليا (عليه السلام)أبوا هذه الأمة من طريق العامة وفيه حديثواحد.الباب الثاني والخمسون: في أن رسول الله(صلّى الله عليه وآله) وعليا والدا هذهالأمة وأبواها من طريق الخاصة وفيه ثلاثةعشر حديثا.الباب الثالث والخمسون: في أن المهاجرينوالأنصار لا يشكون أن صاحب الأمر بعد رسولالله (صلّى الله عليه وآله) هو أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب، وأن أبا بكروعمر وعثمان ومعاوية يعلمون ذلك وإتيانأبي بكر وعمر ليبايعا عليا (عليه السلام)بعد موت رسول الله (صلّى الله عليه وآله)وقول أبي بكر أقيلوني. الحديث من طريقالعامة وفيه أربعة عشر حديثا.الباب الرابع والخمسون: في قول علي (عليهالسلام) أمير المؤمنين (عليه السلام) لأبيبكر: " أنه ليعلم والذين حوله أن رسول الله(صلّى الله عليه وآله) لم يستخلف غيري " منطريق الخاصة وفيه حديث واحد.الباب الخامس والخمسون: في إخراج أميرالمؤمنين لبيعة أبي بكر مكرها مليا وإرادةحرق بيته (عليه السلام) وبيت فاطمة (عليهاالسلام) عند امتناعه من البيعة وإرادةقتله (عليه السلام) إن امتنع عن البيعةوامتناع الجماعة الذين معه (عليه السلام)من طريق العامة وفيه ثلاثون حديثا.الباب السادس والخمسون: في إخراج أميرالمؤمنين (عليه السلام) لبيعة أبي بكرمكرها مليا وإرادة حرق بيت فاطمة (عليهاالسلام) عند امتناعه من البيعة وإرادةقتله (عليه السلام) من طريق الخاصة وفيهخمسة أحاديث.الباب السابع والخمسون: في قول أبي بكروعمر: كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى اللهشرها ومن عاد إلى مثلها فاقتلوه وقول علي(عليه السلام): " بيعتي لم تكن فلتة " من طريقالعامة وفيه ثمانية أحاديث.الباب الثامن والخمسون: في قول عمر كانتبيعة أبي بكر: فلتة وقى الله شرها ومن عادإلى مثلها فاقتلوه طريق الخاصة وفيهحديثان.الباب التاسع والخمسون: في أمر أبو بكرخالدا بقتل أمير المؤمنين (عليه السلام) منطريق العامة وفيه حديثان.الباب الستون: في أمر أبو بكر خالدا بقتلأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريقالخاصة وفيه حديثان.