غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام - جلد 3

السید هاشم البحرانی الموسوی التوبلی؛ المحقق: السید علی العاشور

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

167

الباب الثاني والسبعون: في فضل محبي علي(عليه السلام) وشيعته ومواليه (عليهالسلام) ومولى الأئمة (عليهم السلام) منطريق الخاصة، وفيه ثمانية وأربعون حديثا.

الباب الثالث والسبعون: في جرأة عمر بنالخطاب على رسول الله (صلّى الله عليهوآله) حين علم أنه (صلّى الله عليه وآله)ينص على علي (عليه السلام) بأنه صاحب الأمربعده في مرضه وقال أنه (صلّى الله عليهوآله): يهجر من طريق العامة وفيه سبعة عشرحديثا.

الباب الرابع والسبعون: في قول عمر رسولالله (صلّى الله عليه وآله): يهجر وأنه أخبرأمير المؤمنين عليا وأشهده على ذلك شهودامن طريق الخاصة وفيه حديثان.

الباب الخامس والسبعون: في جيش أسامة وفيهأبو بكر وعمر وعثمان وأبو عبيدة بن الجراحوعبد الرحمن بن عوف وطلحة والزبير وغيرهمولعن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) منتأخر عن جيش أسامة وقول رسول الله (صلّىالله عليه وآله) إذا بويع الخليفة فاقتلواالأخير منهما وروي ذلك في أبي بكر من طريقالعامة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب السادس والسبعون: في تأخر أبي بكروعمر عن جيش أسامة من طريق الخاصة، وفيهحديث واحد.

الباب السابع والسبعون: في عقاب من شك فيأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريقالعامة، وفيه حديث واحد.

الباب الثامن والسبعون: في عقاب من شك فيأمير المؤمنين (عليه السلام) وأشرك به أوشك في الأئمة (عليهم السلام) من طريقالخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب التاسع والسبعون: في قول رسول الله(صلّى الله عليه وآله): " مثل علي (عليهالسلام) في هذه الأمة مثل * (قل هو الله أحد)* " من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثمانون: في قول رسول الله (صلّىالله عليه وآله) " مثل علي (عليه السلام) مثل* (قل هو الله أحد) * " ومراتب المحبة من طريقالخاصة وفيه ستة أحاديث.

الباب الحادي والثمانون: في قوله (صلّىالله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) لا يحبكإلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق من طريقالعامة وفيه ستة عشر حديثا.

الباب الثاني والثمانون: في قوله (صلّىالله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) المحبله مؤمن والمبغض له منافق من طريق الخاصةوفيه ستة أحاديث.

الباب الثالث والثمانون: في أن عليا (عليهالسلام) وزير رسول الله (صلّى الله عليهوآله) ووارثه من طريق العامة وفيه أحد

/ 339