عشر حديثا. - غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام - جلد 3

السید هاشم البحرانی الموسوی التوبلی؛ المحقق: السید علی العاشور

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

168

عشر حديثا.

الباب الرابع والثمانون: في أن عليا (عليهالسلام) وزير رسول الله (صلّى الله عليهوآله) ووارثه من طريق الخاصة وفيه أحدوعشرون حديثا.

الباب الخامس والثمانون: في قول رسول الله(صلّى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): "أنه سيد المسلمين وسيد العرب وسيد فيالدنيا والآخرة وسيد الأوصياء وسيدالخلائق بعد رسول الله (صلّى الله عليهوآله) من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرونحديثا.

الباب السادس والثمانون: في أن عليا (عليهالسلام) سيد الوصيين وسيد العرب من طريقالخاصة فويه ستة أحاديث.

الباب السابع والثمانون: في أن ولاية عليبن أبي طالب (عليه السلام) من أصول الإسلاموالأئمة الاثني عشر أركان الإيمان ومنأحبهم استكمله من طريق العامة، وفيه خمسةأحاديث.

الباب الثامن والثمانون: في أن ولايةالأئمة (عليهم السلام) مما بني عليهاالإسلام وعماده من طريق الخاصة، وفيهأربعة وعشرون حديثا.

الباب التاسع والثمانون: في أن النظر إلىعلي (عليه السلام) عبادة وذكره عبادة منطريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب التسعون: في أن النظر إلى علي عبادةمن طريق الخاصة، وفيه عشرة أحاديث.

الباب الحادي والتسعون: في رد الشمس إلىأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريقالعامة، وفيه ثمانية أحاديث.

الباب الثاني والتسعون: في رد الشمس إلىأمير المؤمنين (عليه السلام) من طريقالخاصة، وفيه سبعة عشر حديثا.

الباب الثالث والتسعون: في تكليم الشمسعليا (عليه السلام) وسلامها عليه من طريقالعامة، وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب الرابع والتسعون: في تكليم الشمسعليا (عليه السلام) وسلامها عليه من طريقالخاصة وفيه خمسة أحاديث.

الباب الخامس والتسعون: في تكليم صاحبالكهف عليا (عليه السلام) من طريق العامة،وفيه خمسة أحاديث.

الباب السادس والتسعون: في تكليم صاحبالكهف عليا (عليه السلام) من طريق الخاصة،وفيه

/ 339