الباب الثاني والثلاثون والمائة: في خوفهمن الله تعالى وبكائه من خشية الله تعالىوخبر ضرار وتسيير الدنيا له وطلاقه الدنيامن طريق الخاصة، وفيه ستة أحاديث.الباب الثالث والثلاثون والمائة: في أنأمير المؤمنين (عليه السلام) ينادي يومالقيامة من طريق العامة، وفيه حديث واحد.الباب الرابع والثلاثون والمائة: في أنهينادي يوم القيامة من طريق الخاصة، وفيهحديث واحد.الباب الخامس والثلاثون والمائة: فيالركبان الأربعة يوم القيامة منهم أميرالمؤمنين (عليه السلام) من طريق العامة،وفيه ثلاثة أحاديث.الباب السادس والثلاثون والمائة: في أنالركبان يوم القيامة أربعة منهم علي (عليهالسلام) من طريق الخاصة، وفيه خمسة أحاديث.الباب السابع والثلاثون والمائة: في أنأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليهالسلام) يوم القيامة حامل لواء الحمد ووليالحوض وساقه من طريق العامة، وفيه؟؟؟حديثا.الباب الثامن والثلاثون والمائة: في أنأمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليهالسلام) يوم القيامة حامل لواء الحمد ووليالحوض وساقيه من طريق الخاصة، وفيه تسعةعشر حديثا.الباب التاسع والثلاثون والمائة: في أنه(عليه السلام) حامل لواء الحمد يوم القيامةفي الحوض وقسيم الجنة والنار من طريقالعامة زيادة على ما تقدم، وفيه ثمانيةوعشرون حديثا.الباب الأربعون والمائة: في أن أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب قسيم الجنةوالنار من طريق الخاصة، وفيه ثمانية عشرحديثا.الباب الحادي والأربعون والمائة: فيإمامة الإمام الثاني عشر من الأئمة الاثنيعشر: وهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام)، وبنوه الأحد عشر الذينآخرهم القائم المنتظر المهدي إمام هذاالعصر والزمان من موت أبيه (عليه السلام)حتى يظهره الله عز وجل بعد غيبته في آخرالزمان يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئتجورا وظلما، لنص رسول الله (صلّى الله عليهوآله) عليهم بعده بالإمامة والخلافةوالوصاية من طريق العامة والخاصة، كماتقدم في هذا الكتاب، وهذا الباب فيه خصوصفي إثبات إمامة الإمام الثاني عشر المهديالمنتظر إمام العصر من طريق العامة، وفيهخمسة وستون ومائة حديث.الباب الثاني والأربعون والمائة: فيإمامة الإمام الثاني عشر من الأئمة الاثنيعشر: وهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام)، وبنوه الأحد عشر الذينآخرهم القائم المنتظر المهدي إمام