مقتل الحسین (علیه السلام) او الحسین (علیه السلام) عبرة المؤمنین نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مقتل الحسین (علیه السلام) او الحسین (علیه السلام) عبرة المؤمنین - نسخه متنی

السید جواد شبر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




  • ما حدَّ أفق العلم في غاية
    شتّانَ منْ يفتَحُ أبوابهُ
    سلْ إبن حيّان وسل غيرَهُ
    مَنْ طبّق الدنيا سوى جعفر
    وسلْ تلاميذَ لهُ أنّهم
    هم فتحوا للكيميا بابَهُ
    وخلّدوا الدهرَ بأقلامهم
    وخلّفوا أغلى تراث لنا
    لو لم يكنْ فيالنّاس مجحودا



  • ولا يرىالعالَم محدودا
    ومَنْ يعدُّالبابَ مسدودا
    أئمّةَ العلمالصناديدا
    معارفاًتَزدادُ ترديدا
    كانوا علىالدّنيا أسانيدا
    وكان منهُالبابُ موصودا
    أفنوا ربيعَالعمر تسهيدا
    لو لم يكنْ فيالنّاس مجحودا
    لو لم يكنْ فيالنّاس مجحودا



9 ـ وله قصيدة بعنوان (يوم المحنة) قالهاعلى أثر انتكاسة العرب في حرب حزيران 1967،أُذيعتْ من دار الإذاعة العراقية،ووُضِعَتْ في المناهج الرسمية لمدارسالمقاصد في لبنان وهي:




  • يَومٌ على الدهر لا يُطفى له لَهَبُ
    وإن غفت عن طلاب الثار لا سجعت
    عهدي بها لا تقر الضيم شيمتها
    العيش بالذل مرٌّ في تجرّعه
    مت إن تمت قاهراً والنفس راضية
    شراذم من نفايا الأرض تبعثها
    تدوس أقدس أرض من معابدنا
    فواجع بغضت طعم الحياة لنا
    ساد الوجوم على الأقطار وانكمشت
    لا عين في الشرق إلاّ وهي ساهرة
    تجاوبت نخوة الإسلام طائعة
    وألهبت عزمات العرب وانتفضت
    عسى يكون وراء الصمت منطلق
    بالأمس انكلترا تدعى صديقتنا
    ماذا جنيناه قل لي من صداقتنا
    وذي ربيبتها بل قد وليدتها
    قد صرّح الحقّ وانزاحت به الريب
    وشفّ عنجسمه ثوب له قشب



  • إنْتنسهُ العُرْبُ ما هم بعده عرب
    يوماًبأمجادها الأقلام والكتب
    حتّى ولوطالت الأعوام والحقب
    والموتبالعزّ حلو، ورده عذب
    ولا تمتصاغراً والحق مغتصب
    ثعالبالغرب فيها يشهد الذنب
    ونحن نبصرهابالرغم تستلب
    وكدّرت صفوعيش فهو مكتئب
    هذيالوجوه وعمّ السخط والصخب
    ولامشاعر إلاّ وهي تضطرب
    وأعلنتأنّها طوع لما يجب
    حميّة، فهيكالبركان تلتهب
    يجلى به الغموالأحزان والكرب
    واليوم قدجاءنا من ويلها الحرب
    ظهر فيركبأو ضرع فيحتلب
    ولا تسل هللها بين الأنام أب
    وشفّ عنجسمه ثوب له قشب
    وشفّ عنجسمه ثوب له قشب



/ 118