أعلام جلد 6

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

أعلام - جلد 6

خیرالدین الزرکلی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید









إبراهيم الاندلسي، أبو بكر، المعروف بابن القوطية: مؤرخ، من أعلم أهل زمانه باللغة والادب. أصله من إشبيلية، ومولده ووفاته بقرطبة. له كتاب (الافعال الثلاثية والرباعية - ط) وهو الذي فتح هذا الباب، و (المقصور والممدود) و (تاريخ فتح الاندلس - ط) و (شرح رسالة أدب الكتاب) وكان شاعرا صحيح الالفاظ واضح المعاني، إلا أنه ترك الشعر في كبره (1). * (ابن الانباري) * (.. - بعد 390 ه‍ =.. - بعد 1000 م) محمد بن عمر بن يعقوب، أبو الحسن ابن الانباري: شاعر مقل، من الكتاب. كان أحد العدول ببغداد. وكان صوفيا واعظا. اشتهر بقصيدته في رثاء الوزير (ابن بقية) التي أولها: (علو في الحياة وفي الممات) قال صلاح الدين الصفدي: لم يسمع في مصلوب أحسن منها (2). * (هامش 1) * (1) بغية الوعاة 84 ووفيات الاعيان 1: 512 ويتيمة الدهر 1: 411 ولسان الميزان 5: 324 وجذوة المقتبس 71 وابن الفرضي 1: 370 ومرآة الجنان 2: 389 ومحمد بن شنب في دائرة المعارف الاسلامية 1: 265 ومعجم المطبوعات 219 ونوادر المخطوطات: تحفة الابيه فيمن نسب إلى غير أبيه 108 و. Brock 232: 1.. S (2) تاريخ بغداد 3: 35 والنجوم الزاهرة 4: 130 وابن خلكان 2: 63 و 64 و 65 في ترجمة ابن بقية. ونكت الهميان 272 ونزهة الجليس 1: 205 وهو فيه: (محمد بن يعقوب بن عمر). واسمه في يتيمة الدهر 2: 139 (محمد بن القاسم الانباري، أبو بكر) قلت: ستأتي ترجمة محمد بن القاسم، وقد توفي سنة 328 مع أن (ابن بقية) صلب سنة 367 ووهم الثعالبي. وفي الاعلام - خ، لابن قاضي شهبة توفي سنة نيف و 390 وقرأت في رحلة خالد بن عيسى البلوي، أن الكاتب ابن الانباري لما اشتهرت أبياته في رثاء ابن بقية، طلبه عضد الدولة، فاستتر سنة كاملة، واتصل خبره بالصاحب بن عباد، بالري، فكتب له بالامان، فجاءه، فأنفذه الصاحب إلى عضد الدولة، فقال له: ما الذي حملك على رثاء عدوي ؟ فقال: حقوق سلفت وأياد مضت فجاش الحزن في قلبي فرثيته. فقال: هل يحضرك شئ في الشموع، والشموع تزهر بين يديه، فأنشأ يقول: (*) * (العنبري) * (.. - 412 ه‍ =.. - 1021 م) محمد بن عمر العنبري، أبو بكر: أديب ظريف، حسن الشعر. من أهل بغداد. كان متصوفا. وخرج على المتصوفين فذمهم بقصائد أورد ابن الجوزي (في تلبيس إبليس) إحداها (1). * (ابن الفخار) * (339 ؟ - 419 ه‍ = 950 - 1028 م) محمد بن عمر بن يوسف، أبو عبد الله ابن الفخار: عالم الاندلس في زمانه، ومن أئمة المالكية بقرطبة. رحل إلى المشرق فحج وجاور وسكن المدينة المنورة. ثم عاد إلى الاندلس. وفر عن قرطبة عند غلبة البرابر عليها، ونذروا دمه. فاستقر في بلنسية إلى أن توفي عن نحو ثمانين سنة. له كتب، منها (تقييد على الجمل للزجاجي - خ) السفر الثاني، وهو آخر ما وجد منه، في الرباط (304 أوقاف) و (اختصار المبسوط) لاسماعيل الدباس، و (التبصرة) رد على ابن أبي زيد في رسالته، و (الرد على أبي عبد الله ابن العطار) في وثائقه. وكانت له مذاهب أخذ بها في خاصة نفسه خالف فيها أهل قطره (2). * (الغمري) * (786 ؟ - 849 ه‍ = 1384 - 1445 م) محمد بن عمر بن أحمد، أبو عبد الله شمس الدين الواسطي ثم الغمري: * (هامش 2) * كأن الشموع وقد أظهرت * من النار في كل رأس سنانا أصابع أعدائك الخائفي‍ * - ن تضرع تطلب منك الامانا فخلع عليه وأكرمه وأمر أن يحمل على فرس. (1) البداية والنهاية 12: 12 وتاريخ بغداد 3: 36 وتلبيس إبليس 376. (2) ابن فرحون، في الديباج 271 وابن قاضي شهبة، في الاعلام - خ. والوافي بالوفيات 4: 245 وترتيب المدارك: المجلد الثاني - خ. وفيه رواية أخرى في وفاته: سنة 418 ه‍. (*) صوفي. أصله من واسط ومولده بمنية غمر (بمصر) تعلم بالازهر. ونشأ فقيرا ربما كان يتقوت بقشر الفول والبطيخ، وقد يطوي الاسبوع. وتصوف واشتهر وكثر أتباعه، فابتنى مسجدا بالقاهرة، وجدد عدة مساجد. وكان سلفيا ناهيا عن البدع. وصنف كتبا، منها (النصرة في أحكام الفطرة) و (محاسن الخصال في بيان وجوه الحلال) و (منح المنة في التلبس بالسنة) أربع مجلدات، و (قواعد الصوفية - خ) في دار الكتب. وتوفي بالقاهرة (1). * (ابن المنذر) * (.. - 558 ه‍ =.. - 1163 م) محمد بن عمر بن المنذر، أبو الوليد: من أعيان شلب (في الاندلس) ونبهائها. من بيت قديم في المولدين. تعلم في إشبيلية ونظم الشعر الرقيق الجيد، وولي خطة الشورى في بلده. ثم تزهد وانزوى ورابط على ساحل البحر في رباط (الريحانة) وتصدق بجميع ماله. وصحب (ابن قسي) الثائر، فقام بدعوته، في شلب، وتغلب على الملثمين في حصن (مرجيق) من أعمالها، وقصد ابن قسي في قلعة (ميرتلة) فأقره ابن قسي على (شلب) وما والاها، ولقبه بالعزيز بالله. وعاد إلى شلب، فاستفحل شأنه. وانتهى أمره بأن تغلب عليه ابن الوزير (أحد الثائرين يومئذ) واعتقله في (باجة) وسمل عينيه. ولما دخل (الموحدون) باجة أطلق ابن المنذر، فعاد إلى شلب، ذاهب البصر، فكان من جلساء (ابن قسي) وقد وليها من قبل الموحدين. وخلع ابن قسي طاعتهم، وداخل الافرنج، فدبر ابن المنذر مع بعض وجوه (شلب) قتله، وتم له ذلك. ومات في سلا (2). * (هامش 3) * (1) الضوء 8: 238 ودار الكتب 1: 342 وهدية 2: 195. (2) الحلة السيراء 202 - 207. (*)













lor="Black">






/ 286