بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید (1) الصواعق المحرقة ص 149 دار الطباعة المحمدية بمصر . (2) رجال السند كلهم ثقاة . والسند يبدأ بالبرقي عن (ابن فضال) وهو ثقة ، عن ( حماد بن عثمان ) وهو ثقة كذلك ، عن أبي اليسع عيسى بن السري ، وهو ثقة من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام . (3) بحار الأنوار 23 / 90 ، ورجال الكشي 266 - 267 . (4) والرواية معتبرة من حيث السند ورواتها كلّهم ثقاة ، وأما إبراهيم بن هاشم والد علي بن إبراهيم فقد رجّح العلّامة في ( الخلاصة ) الأخذ بروايته ، وأكثر ابنه علي بن إبراهيم من الرواية عنه في التفسير ، وقد التزم في مقدمة التفسير بالرواية عن الثقاة فقط ، وصرّح ابن طاووس عند ذكر رواية من أمالي الصدوق في سندها إبراهيم بن هاشم بأنّ رواة الحديث ثقاة بالاتفاق ، وهو أول من نشر حديث الكوفيين في قم ، وتلقوه عنه بالقبول ، رغم إشتهار القميين بالتشدّد في قبول الحديث ، ولا يتردد فقهاؤنا في الأخذ برواياته ، يقول السيد الخوئي رحمه الله : لا ينبغي الشك في وثاقة ابراهيم بن هشام . (5) أمّا علي بن الحكم ، فقد وثّقه فقهاؤنا لوقوعه في أسناد كتاب التفسير لعلى بن إبراهيم القمي . (6) والسند معتبر تام ، وحسين بن محمد الاشعري الثقة شيخ الكليني ، ومعلى بن محمد هو البصري روى في تفسير القمي فهو ثقة ، والوشّاء هو الحسن بن علي بن زياد ، قال البرقي عنه : لا ينبغي الشك في وثاقته . (7) صحيح مسلم ط دار الفكر 6 / 3 ح 6 باب أن الناس تبع لقريش ، كتاب الامارة . (8) ن . م . ح 8 . (9) ن . م . ح 5 . (01) سنن الترمذي 4 / 501 ط مصطفى البابي الحلبي . (11) سنن أبي داود 2 / 421 ط مصطفى البابي الحلبي 1371 أول كتاب المهدي .