مصباح (جنة الأمان الواقیة وجنة الأیمان الباقیة) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مصباح (جنة الأمان الواقیة وجنة الأیمان الباقیة) - نسخه متنی

تقی الدین ابراهیم بن علی الکفعمی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

من ناداك و ظفر من رجاك و غنم من قصدك و


رحم] و ربح [من تاجرك ثم قل رضيت بالله ربا
و بالإسلام دينا و بمحمد صلى الله عليه


و آله نبيا و بعلي إماما و بالحسن و الحسين
و علي و محمد و جعفر و موسى و علي و


محمد و علي و الحسن و محمد الخلف الصالح
عليهم السلام أئمة و سادة و قادة بهم أتولى


و من أعدائهم أتبرأ ثم قل بسم الله الرحمن
الرحيم حسبي الله لديني و حسبي الله


لدنياي و حسبي الله لآخرتي و حسبي الله
لما أهمني و حسبي الله لمن بغى علي و حسبي


الله عند الموت و حسبي الله عند المسألة
في القبر و حسبي الله عند الميزان و حسبي


الله عند الصراط و لا إله إلا هو عليه
توكلت و هو رب العرش العظيم ثم قل ثلاثا


اللهم إني أسألك العفو و العافية و
المعافاة في الدنيا و الآخرة ثم قل يا مبدئ


الأسرار و مبين الكتمان و شارع الأحكام و
ذارئ الأنعام و خالق الأنام و فارض الطاعة


و ملزم الدين و موجب التعبد أسألك بحق
تزكية كل صلاة زكيتها و بحق من زكيتها له و


بحق من زكيتها به أن تجعل صلاتي هذه زاكية
متقبلة بتقبلكها و رفعكها و تصييرك بها


ديني زاكيا و إلهامك قلبي حسن المحافظة
عليها حتى تجعلني من أهلها الذين ذكرتهم


بالخشوع فيها أنت ولي الحمد كله فلا إله
إلا أنت فلك الحمد كله بكل حمد أنت له ولي


و أنت ولي التوحيد كله فلا إله إلا أنت فلك
التوحيد كله بكل توحيد أنت له ولي و أنت


ولي التهليل كله فلا إله إلا أنت فلك
التهليل كله بكل تهليل أنت له ولي و أنت
ولي


التسبيح كله فلا إله إلا أنت فلك التسبيح
كله بكل تسبيح أنت له ولي و أنت ولي


التكبير كله فلا إله إلا أنت فلك التكبير
كله بكل تكبير أنت له ولي رب عد علي في


صلاتي هذه متقبلة إنك أنت السميع العليم
ثم قل يا شارعا لملائكته الدين القيم دينا


راضيا به منهم لنفسه و يا خالق من سوى
الملائكة من خلقه للابتلاء بدينه و يا
مستخصا


من خلقه لدينه رسلا بدينه إلى من دونهم و
يا مجازي أهل الدين بما عملوا في الدين


اجعلني بحق اسمك الذي كل شيء من الخيرات
منسوب إليه من أهل دينك المؤثر به


بإلزامكهم حقه و تفريغك قلوبهم للرغبة في
أداء حقك فيه إليك لا تجعل بحق اسمك الذي


فيه تفصيل الأمور كلها شيئا سوى دينك عندي
أبين فضلا و لا إلي أشد تحببا و لا بي


لاصقا و لا أنا إليه منقطعا و اغلب بالي و
هواي و سريرتي و علانيتي و اسفع بناصيتي


إلى كل ما تراه لك مني رضى من طاعتك في
الدين?الفصل السادس في سجدتي الشكر و
صفتهما


أن تسجد لاطيا بالأرض تنفرش معها بخلاف
سجدة الصلاة و تقول فيهما مائة شكرا شكرا


فإن قلت ثلاث مرات شكرا لله أجزأك و كان
الكاظم ع يقول في سجدة الشكر رب عصيتك


بلساني و لو شئت و عزتك لأخرستني و عصيتك
ببصري و لو شئت و عزتك لأكمهتني و عصيتك


بسمعي و لو شئت و عزتك لأصممتني و عصيتك
بيدي و لو شئت و عزتك لكنعتني و عصيتك


بفرجي و لو شئت و عزتك لعقمتني و عصيتك
برجلي و لو شئت و عزتك لجذمتني و عصيتك


بجميع جوارحي التي أنعمت بها علي و لم يكن
هذا جزاءك مني ثم كان ع يقول العفو العفو


ألف مرة ثم يلصق خده الأيمن بالأرض و يقول
بصوت حزين ثلاثا بؤت إليك بذنبي عملت


سوءا و ظلمت نفسي فاغفر لي] ذنبي [فإنه لا
يغفر الذنوب غيرك يا مولاي ثم يلصق خده


الأيسر بالأرض و يقول ثلاثا ارحم من أساء
و اقترف و استكان و اعترف ثم يرفع رأسه ثم


قل اللهم أعط محمدا و آل محمد السعادة في
الرشد و إيمان اليسر و فضيلة في النعم و


هناءة في العلم حتى تشرفهم على كل شريف
الحمد لله ولي كل نعمة و صاحب كل حسنة و


منتهى كل رغبة] و قاضي كل حاجة [لم يخذلني
عند شديدة و لم يفضحني بسوء سريرة


فلسيدي] فلك [الحمد كثيرا ثم قل اللهم لك
الحمد كما خلقتني و لم أك شيئا مذكورا رب


أعني على أهوال الدنيا و بوائق الدهر و
نكبات الزمان و كربات الآخرة و مصيبات


الليالي و الأيام و اكفني شر ما يعمل
الظالمون في الأرض و في سفري فاصحبني و في


أهلي فاخلفني و فيما رزقتني فبارك لي و في
نفسي لك فذللني و في أعين الناس فعظمني و


إليك فحببني و بذنوبي فلا تفضحني و بعملي
فلا تبسلني و بسريرتي فلا تخزني و من شر


الجن و الإنس فسلمني و لمحاسن الأخلاق
فوفقني و من مساوي الأخلاق فجنبني إلى أن]
من


[تكلني يا رب المستضعفين و أنت ربي إلى عدو
ملكته أمري أم إلى قريب فيخذلني أم إلى


بعيد فيتجهني فإن لم تكن غضبت علي يا رب
فلا أبالي غير أن عافيتك أوسع لي و أحب إلي


و أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات
و الأرض و كشفت به الظلمة و صلح عليه أمر


الأولين و الآخرين من أن تحل علي غضبك أو
تنزل بي سخطك لك الحمد حتى ترضى و بعد


الرضا و لا حول و لا قوة إلا بك و تقول في

/ 305