و لله صعلوك صفيحة وجهه
كضوء شهاب القابس المتنور
كضوء شهاب القابس المتنور
كضوء شهاب القابس المتنور
لعل ارتيادى في البلاد و بغيتى
سيدفعنى يوماً الى رب هجمة(1)
يدافع عنها بالعقوقو بالبخل
و شدى حيازيم المطية بالرحل
يدافع عنها بالعقوقو بالبخل
يدافع عنها بالعقوقو بالبخل
(1) الهجمة: المائة من الابل./ صفحة 423/