ولا كان في منأى عن الدساسين والوضاعين.. حيث نجد فيما بين أيدينا نصين متميزين وغريبين في نفسهما، مما اضطرنا لخوض غمار البحث، من أجل إثارة الكوامن، وتسليط الاضواء الكاشفة، لينكشف زيف الزائف، ويبطل خداع السراب.