بیشترلیست موضوعات القول الصائب في إثبات الربائب القسم الأول رؤية.. ونقد القسم الثاني من فمك أدينك.. توضیحاتافزودن یادداشت جدید
على نفي بنوتهن لرسول الله [صلى الله عليه وآله]، أبداً.. فلماذا ينسب لنا ما لم نقله تارة، وما لم نفعله أخرى؟! رابعاً: إنه قد اعتبر أن المروي من طريق العامة «لا يمكن التعويل عليه، لا سلباً ولا إيجاباً، ما لم تقم القرائن على صحته، لأن أيدي القوم لعبت في التاريخ والسنة حتى شوهتهما». مع أنه هو نفسه حين قرر الإجماع الذي ادعاه لم يشر أيضاً إلى أي نص عن الشيعة سوى ما أورده عن ابن شهر آشوب، مع أنه حسب ترقيمه قد استوعب أربعة وعشرين نصاً. فكيف أصبحت باؤه تجر، وتثبت وجود الإجماع الذي يدعيه، وباء غيره لا تجر فلا تثبت حتى وجود خلاف بين العلماء، أشار إليه المفيد [رحمه الله] صراحة في المسائل الحاجبية والجزائري [رحمه الله] في الأنوار النعمانية، واعترف به نفس هذا الأخ الكريم!!، حيث ذكر جماعة تابعوا الكوفي على مقولته، كما سيأتي؟!. خامساً: إن كلام أهل السنة أو غيرهم إذا كان وارداً في سياق الإعتراف بما يضرهم الإعتراف به.. أو إذا كان من الأمور التي لا داعي للكذب والتحريف فيها.. أو كان رواته من الثقات الذين لا يكذبون.. فإن روايتهم تكون مقبولة، ويصح الإستدلال بها. هذا بالإضافة إلى وجود حيثيات أخرى تصحح الإستدلال ببعض رواياتهم ، يعرفها المعنيون بالبحث العلمي الرصين..