بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
يســند فعل للـذي له لـدى كقولنــا أنبــت ربـنا البـقل وجـاء زيـد مع فــقد الفـعل إسنـاده إلى الـذي ليـس لـه وأنـه يلابـــس الفاعـل مـع من الزمـان والمكان والسـبب وفاعل أصل وغير ذا مجـاز والسيـل مفـعم وليـل ساري وقـد بنيـت مسـجدا وقائـل من ثـم لم يحمـل على ذا الحـكم فقــل مجـاز قـول الألمــعي جذب الـلـيالـي أبـطئ أو أسرعي أفـناه قـيل الله لـلشـمـس اطـلـعى أقسـامه حقيقتـان الطرفـان كأنبت البقل شباب العصـر وشـاع في الإنشـاء والقــرآن وشـرطـه قـرينــة تقـــال قـيامــه في عــادة بالمسنــد كهزم الأميـر جنـده الغـوى وفهـم أصلـه يكـون واضـحا وذا خفـا كســرّني منظركــا ويوسـف أنكـر هـذاجاعلــه حقيقـة ونسبـة الانبات لـه مخــاطب حكــما لـه أفــادا فائـدة الاخبـار سـمّ واجـعـلا عـالم هـذين كـمن قد يجهل ومــا أتى لغيــر ذا أول بــه مـن الكـلام وليـعامـل عمـله حـكم ومـن تـردّد فلتـغتـنى وطالبا فمستجيدا أكـدا بحسـب الإنكـار فالضـروبـا تلاه فهو الطلبي وانتمى ظاهــره إيرادهـا كمـا مــضى كــلام ذي الخــلق كالمـردد بخبر فهو لفهم يجنح لطلـــب فالحسـن أن يؤكـدا إن سمــة النكر عليـه تظهـر يا أيها المسكين إن الموت حق شواهد لو يتأمل مردعه لمنـكر والنـفي فـيه مـا سبـق حقيقة عقلية كأن ما مخـاطب وشبهـه فيـما بـدا وأنبت الربيع قول من جهل علـما ومـا يـدعى المجاز الـعـقـلي بل لملابس وقد أوّله مفعـوله ومصـدر ومـا اتبــع فهو إلى الـمفـعول غير ما انـتـصب كعيشـة راضيــة إذا تجــاز وجـد ّ جدّهـم ونهـر جاري أوّلـه يخـرج قـول الجاهـل أشاب كـرّ الدهـر دون عـلم ميـز عنـه قنزعا عـن قنـزع لقولـه عقــيب هـذا المطـلع حتـى إذا واراك أفـق فـارجـعي أو فـمجـازان كـذا مختلــفان والأرض أحياها ربيـع الدهر يقـول يـا هامـان مـثــل ذان أو معنوية كما يحال أو عقـل أو يصـدر من موحد وجـاء بي إليك حبك القوي كربحـت تجـارة أى ربحـا أى سرني الله لدى رؤيتـكا كنايـــة بـــأن أراد فاعلــه قرينــة وقــد أبــاه النقــله أحوال المسند إليه فلاجتـناب عبث قل حذفـه أو قـدر فهمـه وجنح لدليـل أو صونه عن ذكره أو صونكا أو كونـه معيـنا أو ادعـــا وذكره للأصـل أو يحتـاط إذ أو سامـع ليـس بذي تذكـير أو قصـده تحقيــره او رفعتـه أو بسطه الكلام حيث يطلب وكونـه معرفـة فمضــمر والأصل في الخطاب ان يعينا كقولــه سبحانــه ولـو تـرى وعلـم لأجـل أن يحضـر فـي في الابتدا كقـل هو الله أحـد أو لتبــرك ولـذة ومـا أو فـقد علم سامع غير الصلـة أو هجنة التصريح بالاسم كذا أو لإشارة إلـى وجه البنـا ذريـة لرفـع شــأن المســند ذريعـة لأجل تحقيـق الخـبر واســم إشــارة لكــي يميـزا كـذا لتعريـض بـأن السامـع أو لبيــان حالــه مـن قـرب أو رفعــه بالبعــد أو تحقـر أو لم يكن بغيـر ذاك يعرف ثـم بـأل إشــارة لمــا عهـد لواحــد لعهــده في الذهــن كالنـكر معنى ولأفـراد تعـم ومنـه عـرفي وعمـوم المفــرد ورجلـين مع قول لا رجـال ولا تنــافي بـين الاستغـراق لأنه يدخل مع قطـع النظر للاختـصار أو لـتـعظـيـم المضـاف هذيـن أو إهــانة كعبــدي قـلت والاسـتـغـراق لكـن سكـتوا ويوسـف رأى الإشـارة إلى ودونـه نكـرة لوحــدته أو ضـدّها أو كثرة أو قلتـه قد كذبت رسل مثال فافهم نحـو بحــرب ولضــدّ ظـنا في دابـة مـن ماء الـذي تـل أو لتجاهـل أو أن لا يدركـا ثـم مـن القواعـد المشتهــره تغايــرا وإن يعــرّف ثـاني شاهدها الذي روينا مسـندا ونقـض السبكي ذى بأمثـلة ووصـفـه لـلكشف والتخصيص أو وكونــه أكــد للتقريــر مـع أو عدم الشمـول والبيان قـر والعـطف لـلـتـفـصيل بالايجـاز في بـه الخطا في جا أبـوك لا الأجـل والشك والـتشكيك قـلت أو سـوى وبدل الشئ وبعض واشـتمال والفصل تخصيصا له بالمسند وكونـه مؤخــرا فلاقــتـضا وكونـه مقـدما إذ هو المهــمّ أو لتـمكن خبر في الذهن إذ أو سرعة الســرور للـتفاؤل أو كونه يوهـم الاستلذاذ بـه ٍ قيل ولـلتخصيـص بالـفـعل الخبر أى بل سواى ولهذا لم يصحّ ولا كـما أنـا رأيـت أحـــدا وما سوى التـالـي لـتخصيص وردّ أو شـاركـوا نحـو أنـا الـذي عــلا ونحــو وحـدي ثانـيا ووردا ولو نفى الفعل كأنت لا تذم أنت إذ التـأكيد للمحكوم لا فهو لجنـس أو لفـرد حصره وقـال يوسـف كـذا إن قـدرا وإن يجز ولـم يقـدر أو منـع إلا منكر و لو إن أخـرا بجعله من الضمير مبدلا من سبب سواه فالمنع لزم بشرط فقد مانع التخصيص لا جنس فلامــتـناع أن يـراد ما على انفــراد فهو ليــس يجنح تخـصيصــه إذ أوّلوا بمـا