تسمح دراسة المستوى الشعري بمجموعة من الدراسات المتنوعة والأبحاث حول الترجمة الأدبية وجمالية التلقي :1- نسخ متعددة للنص المصدر نفسه ضمن لغة المصب (منظورات تعاقبية لترجمات عديدة في عصور مختلفة، للنص المصدر ).2- ترجمات عديدة في عصر واحد للنص - المصدر الواحد، في لغة المصب نفسها أو ضمن (منظورات تزامنية عديدة). نقارن إذن مقاربات مختلفة لنص واحد.3- خصوصية بعض الترجمات، مثل ترجمات النصوص المسرحية التي تقود الباحث أو الطالب إلى التأمل في الجمالية المسرحية بمقدار تأمله بجمالية الترجمة .تأخذ بعض الأوجه للنص المسرحي في الترجمة رونقاً خاصاً : ترجمات أسماء العلم، آثار لغوية في الحوارات (لغة عائلية وتوافقات بالمقارنة مع الجمهور)، واستخدام ممسرحيات وأخيراً تنوع النصوص - المصدر مثل نصوص - الاستقبال، في المسرحية الواحدة، دون نسيان عمل الإخراج (يمكن استعادته في الفيديو) الذي هو أيضاً ترجمة.4- نماذج من الدراسة التي تقوم تحديداً على شعرية الترجمة، والتي تقود إلى تأملات في المتعذر نقله أو حدود الترجمة .