الوحدة و اولويات المنهج الاسلامي - وحدة و اولویات المنهج الاسلامی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وحدة و اولویات المنهج الاسلامی - نسخه متنی

ماجد سعید

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الوحدة و اولويات المنهج الاسلامي

الوحدة أ. محمد التهامي أنا مسلم فأنا الحقيقة كلها.. أنا مسلم!

صلى عليه الأنبياء وسلموا لما اصطفاه لناالإله الأعظم بعضا وتدرج للكمال وتعظم خير الأنام بدينه يتقدم حول النبي وبايعوه وأسلموا وبأنه نهج الحياة الأقوم ويُتمُّهُ طه الحبيب ويختم لنتم رهنمشيئة تتحكم وتروح تسبقه هناك الأنجم طه، وموسى، والمسيح، ومريم منا على النهج القويم تقدموا أبدا ولا نبغي ولا نتهجم والله يهدي من يشاء ويرحم من كلأدواء التعصب بلسم متقلب في خيرها يتنعم فقلوبهم في الحب لا تتقسم ومع السلام صداهما يترنم دار العروبة حرة لا ترغم لذوي الحقوق، وحقنا لا يهضم لكننالانستضام ونظلم حتى يثوب المعتدون ويندموا فلدى هدى القرآن ماهو أسلم فالأسد في وهج المعامع تكلم يوما، وإن غطى شوامخها الدم أطفالها بلظى الحجارةترجُمُ فالحق لا يخفى ولا يتكتم ما اسطاع أن يسعى الينا المجرم قتلى، واسرائيل تفزع منهم منا، ولا نشكو ولا نتظلم إنا لنعرف انهم لن يرحموا من صانعيالتاريخ تنبئ عنهم أسد على أِرض المعارك يجثم فاذا به في صمته يتكلم اعضاؤه وجرى بيابسها الدم ويضم هامات الرجال ويلثم ألق يضيء وعزمة تتقحم حيّا وتحتلوائه نتقدم إن قال داعي الحق: من يتقدم؟ ومعلمي في العالمين »محمد« وتخيروه لهم إماما صادقا وجرت شرائعهم يكمل بعضها حتى تبلجفجرها، فإذا به فطووا رسالات لهم وتزاحموا شهدوا - وهم رسل الأنام - بديننا نرضاهم رسلا تألق هديهم ونحبهم حب الجدود بنوا لنا فالبدر في أفق السماء تزفه إنّا عباد الله ملء قلوبنا وجميع أصحاب الكتاب طلائع لا نحمل الضعن الشقي لبعضهم فالكلمة البيضاء كل دعائنا هذا دعاء المسلمين وإنه وبلادنا دار الجميعفكلهم إن كان قسَّمهم هنالك دينهم كم دق ناقوس وصاح مؤذن هذا سلام القادرين بدارهم نحمي الحقوق ، نصونها، ونردها لا نظلم الناس الحقوق ترفّعاً من شاءهاحربا، فنحن جنودها وإذا السلام الحر لاح وميضه واذا جرحنا في المعارك مرة هذي فلسطين الأپية ما انحنت ان فل في يدها السلاح تسابقت انا لنعلنها اليهم مرة لولا ذئاب الغرب خلف عدونا اشلاؤنا اللائي تركنا خلفنا أنا نريد الحق لا نرضى به لا نعرض الجرح العميق عليهم لكننا نزجي اليهم عبرة هذا »صلاح الدين« تحتترابه وعلى نداء الحرب هز مهاده لما علا وهج الكفاح تحركت ومضى يكبر في صفوف جنودنا إنا بنوه الوارثون فديننا قد كان يعرف أننا سنعيده

/ 1