مرأة فی الروایة الفلسطینیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مرأة فی الروایة الفلسطینیة - نسخه متنی

حسان رشاد الشامی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


الدكتور
حسان رشاد الشامي
المرأة في الرواية الفلسطينية
1965-1985
- دراسة -
الإهداء
إلى الذين بدّدوا لي وحشة الطريق وملؤوا
حياتي حباً وأملاً وعطاء
إلى أميّة.. أنس ونور..
...........................................
.............................
..............
.....
..
.
الروايات التي بُني البحث عليها
مرتبة وفق تاريخ نشرها أول مرة
1-ما تبقى لكم: غسان كنفاني، دار الطليعة،
بيروت 1966.
2-سداسية الأيام الستة: إميل حبيبي،
عربسك، حيفا، 1969.
3-أم سعد: غسان كنفاني، دار العودة، بيروت
1969.
4-السفينة: جبرا إبراهيم جبرا، دار
النهار، بيروت، 1970.
5-برقوق نيسان: غسان كنفاني، دار الطليعة،
(ضمن الآثار الكاملة مج 1) بيروت، 1972 "نص غير
مكتمل.
6-أيام الحب والموت: رشاد أبو شاور، دار
العودة، بيروت 1973.
7-الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد أبي
النحس المتشائل: إميل حبيبي، دار ابن
خلدون، بيروت 1974.
8-البكاء على صدر الحبيب: رشاد أبو شاور،
دار العودة، بيروت 1975.
9-الصبار: سحر خليفة، مطبعة الشرق
التعاونية، القدس 1976.
10-العشاق: رشاد أبو شاور، دائرة الإعلام
في م.ت. ف بيروت، 1977.
11-البحث عن وليد مسعود: جبرا إبراهيم
جبرا، دار الآداب، بيروت 1978.
12-بوصلة من أجل عباد الشمس: ليانة بدر، دار
ابن رشد، بيروت 1979.
13-الصورة الأخيرة في الألبوم: سميح
القاسم، دار ابن خلدون، بيروت 1980.
14-عباد الشمس: سحر خليفة،دار الفارابي،
بيروت 1980.
15-نشيد الحياة: يحيى يخلف، دار الحقائق،
بيروت 1985.
16-أخطية: إميل حبيبي، مجلة الكرمل،
نيقوسيا، قبرص، العدد 15، عام 1985 ص6-66.
17-الرب لم يسترح في اليوم السابع: رشاد أبو
شاور، دار الحوار، اللاذقية، 1986.
18-مذكرات امرأة غير واقعية: سحر خليفة،
دار الآداب، بيروت 1986.
المقدّمة
حظيت المرأة العربية، ولا سيما
الفلسطينية، باهتمام الكثير من الكتّاب
والأدباء على اختلاف اتجاهاتهم وتعدّد
اهتماماتهم. وشغلت حيزاً بارزاً في نتاجهم
الأدبي، سواء أكان شعراً أم نثراً. وكانت
الوتر الحساس الذي يتأثر بحركة الواقع،
ويؤثر فيها.

/ 185