بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
علي بن هارون الزنجاني وأبو أحمد النهر جوري والعوفي وزيد بن رفاعة كلهم حكماء اجتمعوا وصنفوا إحدى وخمسين رسالة وفي مفاتيح الكنوز في الصنعة انه لمسلمة بن وضاح المجريطي الأندلسي رسائل اخوان الصفا للحكيم المجريطي القرطبي المتوفى سنة 395 خمس وتسعين وثلاثمائة أولها الحمد لله الذي خلق فسوى وهي نسخة مغايرة على نمط اخوان الصفا رسائل أرسطو إلى ابنه والى إسكندر في تدبير الملك وفي السحر أيضا الرسائل الزينية الرسائل في علم الجدل لسراج الدين محمود بن أبي بكر الأرموي المتوفى سنة 682 اثنتين وثمانين وستمائة رسائل المعونة لأبي العلاء المعري الرسائل الميمونة الرسائل والوسائل للامام أبي سعد عبد الكريم بن محمد السمعاني المتوفى سنة 562 اثنتين وستين وخمسمائة الرسائل المهذبة في المسائل الملقبة للشيخ زين الدين عمر بن مظفر المعروف بابن الوردي المتوفى سنة 742 اثنتين وأربعين وسبعمائة 749 رسم المعمور من البلاد للخوارزمي علم رسم المصحف وفيه من الكتب المصنفة الابحاث الجميلة في شرح الرائية رسوخ اللسان في حروف القرآن قصيدة ألفية نظمها خطيب من خطباء الروم باسم السلطان سليمان في الف بيت وثلاثة وأربعين بيتا في سنة 959 تسع وخمسين وتسعمائة ثم ترجمها بالتركية نثرا رشح عيون الحياة في شرح فنون الممات للشيخ عبد الرحمن بن محمد البسطامي رشح عيون الذوق في شرح فنون الشوق للشيخ عبد الرحمن بن محمد البسطامي بن محمد الحنفي الرومي المتوفى سنة 858 الفه سنة 842 ذكره في فوايحه رشحات الحياة فارسي منظوم لشاعر من شعراء الفرس مخلصه الغزالي رشحات عين الحياة فارسي في مناقب مشايخ النقشبندية ورسوم طريقهم ضمنا لحسين بن علي الواعظ الكاشفي البيهقي المشتهر بالصفي المتوفى سنة قال ولما شرفت بصحبة الشيخ ناصر الدين خواجه عبيد الله مرة سنة 889 تسع وثمانين وثمانمائة وأخرى في سنة 893 ثلاث وتسعين وثمانمائة وكتبت ما استفدت في من مجلسه الشريف أردت ان اجمع في ضمن مناقبهم العلية فوافق إتمامه سنة 909 تسع وتسعمائة فصار اسم الكتاب اعني رشحات تاريخا لتأليفه وله آمد رشحات مت كثير البركات جون آب خضر منفجر از عين حيات يا بند محاسبان سنجيده صفات تاريخ تمامش از حروف رشحات عربية رشحات عين حياتنا وصلت إلى روض المنى فتبارك الله الذي أعطى الورى بركاتها لما رأيت تمامها فشرعت في تاريخها ما كنت عطشانا له قد فاض من رشحاتها وترتيبه على مقالة وثلاثة مقاصد وخاتمة المقالة في طبقات الخواجه كان خواجكان وسلسة التقشبندية والمقصد الأول في مناقب الخواجه عبيد الله خاصة والثاني في بعض الحقائق والمعارف المسموعة في مجلسه والثالث في كراماته وكل من هذه المقاصد الثلاثة يشتمل على ثلاثة فصول والخاتمة في وفاة الشيخ عبيد الله وقد ترجمه بالتركية الموفى المعروف بمحمد المعروف بابن محمد الشريف العباسي المتوفى سنة 1 02 اثنتين والف باسم السلطان مراد خان بن سليم خان مع الحاقات وكاشفة وقال في آخر تلك الترجمة وقع الفراغ من تحريره يوم الخمسي السابع والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة على يدي محمد المعروف بالمعروف بن محمد الشهير بالشريف بن عبد الغني العباسي نسبا وطرب افزوني مولدا ومنشأ حين كان قاضيا بازمير وله تكملة الرشحات كما ذكر فيه كتب فيها من بعده الطائفة المذكورة لكنها لم تشتهر رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب للشيخ الأديب بن قلبته أبي العباس بن محمد بن علي اليمني الكاتب المتوفى سنة 231 إحدى وثلاثين ومائتين ورتبه على أربعة عشرا بابا الأول في فضل النكاح الثاني في ذكر النكاح الثالث فيما يدل على عظم النكاح الرابع فيما يحب النساء من الرجال الخامس فيما يحب الرجال من النساء السادس في اختلاف الرجال والنساء في الأحوال السابع في ذكر أبواب من النكاح الثامن فيما يجب معرفته من منافع الباه ومضاره التاسع في ذكر السحاق العاشر في فضل الغلمان على الجواري الحادي عشر في فضل الجواري على الغلمان الثاني عشر في ذكر القيادة واهلها الثالث عشر فيما يجب فيه الحزم من قبل النساء الرابع عشر في نوادر وأشعار أوله الحمد لله استفتاحا بذكره الخ رشف الرحيق في وصف الحريق لصلاح الدين أبي الصفا خليل بن أيبك الصفدي الشافعي المتوفى سنة 764 أربع وستين وسبعمائة وهو