بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
الحافظ شهاب الدين أحمد بن عل يالمعروف بابن حجر العسقلاني المتوفى سنة 852 اثنتين وخمسين وثمانمائة ثم شرحه شرحا جمع فيه فوائد لا تحصى حتى عار اعار منه بعض الحساد ورماه في الماء فاستأنفه ثانيا وكمله وشرحه نجم الدين سليمان بن عبد القوي الحنبلي المتوفى نة 71 عشرة وسبعمائة وشرحه القاضي زكريا بن محمد الأنصاري المحقق شرحا بليغا وشرحه الشمس بن سوله شولة الدمياطي في مطول بل اختصر الروض نفسه وشرحه جلال الدين السيوطي كتب منه اليسير وممن اختصر الروض أيضا الامام التقي يحيى بن محمد بن يوسف الكرماني ولد شارح البخاري وله شرح اتمد فيه من الإصابة لابن حجر ولابن حجر تأليف مفرد في ذلك وممن شرحه تلميذه سراج الدين عمر بن محمد الزبيدي المتوفى سنة 887 سبع وثمانين وثمانمائة وسماه الالهام لما في الروض من الأوهام وقال السخاوي وكان يرجح ان حجر مختصر الروضة للاصفوني عليه لعدم تقييد شيخه فيه بلفظ الأصل الذي قد يؤدي إلى تباين ظاهر بخلاف الاصفوني فإنه يتقيد بلفظ الأصل ولكنه يرجع الروض لشيخه من حيث التقسير الروض المروض أرجوزة في العروض للشيخ طاهر بن حبيب الحلبي المتوفى سنة 808 ثم شرحها وسماه ناقلة العروض الروض المسلوف فيما له اسمان إلى الالوف للشيخ مجد الدين اب يطاهر محمد بن يعقوب الفيروز ابادي الشيرازي صاحب القاموس المتوفى سنة 817 سبع عشرة وثمانمائة روض المشتاق روض المطيعين روض المعارف ورياض اللطايف في الأسماء ذكره البوني وعو ارف الروض المعطار في أخبار الأقطار الأمصار للشيخ العمدة أبي عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عبد المنعم الحميري المتوفى سنة 9 تعسمائة هو في السير والاخبار جمع فيه لب كتب عديده أوله الحمد لله الذي جعل الأرض قرارا وفجر خلالها انهارا الخ ذكر فيه انه قصد ذكر المواضع المشهورة والاصقاع التي تعلقت بها قصة أو فيذكرها فائدة أو كلام فيه حكمة أولها خبر ظريف الخ ورتبه على حروف المعجم فاحتوى على فنين ذكر الأقطار وما اشتملت عليه من النعوت والصفات وثانيها ذكر الاخبار والوقائع وذكر ان نزهة المشتاق إنما عظم حجمها لما اشتملت عليه من قوله ومن فلانة إلى فلانة خمسون ميلا أو فرسخا أم الخبر عن الاصقاع بما يحسن إيراده فانما يوجد في مواضع قليلة مع عسر وجدان الناظر فيه الروض المغرس في فضل بيت المقدس للشيخ تاج الدين اب يالنصر عبد الوهاب الحسني الدمشقي الشافعي المتوفى سنة 875 ذكر صاحب الاتحاف الروض المكلل والورد المعلل في مصطلح الحديث للعلامة الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة روض المناظر في علم الأوائل والأواخر وهو تاريخ مشهور لأبي الوليد قاضي القضاة محب الدين محمد بن محمد المعروف بابن الشحنة الحلبي الحنفي المتوفى سنة 815 خمس عشرة وثمانمائة قال قد التمس مني الملك المؤيد عماد الدين محمد بن موسى نائب حلب النائب بمدينة حلب ان جمع له كتابا في التاريخ وجيز الألفاظ فاصغيت وجعلت له كالباب مفتاحا ومصراعين وخاتمة اما المفتاح ففي بدء خلق الدنيا واما المصراع الأول في مدة ما بين هبوط آدم عليه السلام إلى الهجرة الثاني منها إلى آخرة مدة يقدرها الله والخاتمة مشتملة على ما هو كالعيان مما يكون في آخر الزمان وقد انتهى في المصراع الثاني إلى سنة 806 ست وثمانمائة ثم سأله بعض طلبته من الأمراء من أسباط الملك المؤيد صاحب حماة في اختصاره فأجابه ووسمه بالمبتغى وبالغ في الإيجاز غير الا ان ناقلة الأول نقله من مسودة فقدم واخر وزاد ونقص فترتب عليه مفاسد ولذلك الف ابنه القاضي أبو الفضل محب الدين محمد نزهة النواظر في روض المناظر فيكون كالشرح عليه وتوفي سنة 89 تسعين وثمانمائة وله أي القاضي محب الدين ذيل على الأصل مسمى باقتطاف الازاهر في ذيل روض المناظر وهو الذي انتقى نه بن بنته جلال الدين محمد البلقيني كراسة وسماها نور الخلاف في منتخب الاقتطاف روض المنجمين الروض الموشى على شرح مختصر المحشى وهي حاشية مختصر المعاني الروض الناظر لنزهة الناظر مجموع في الأدب للشيخ تاج الدين اب ينصر عبد الوهاب بن محمد الحسيني المتوفى سنة 875 خمس وسبعين وثمانمائة الروض الندي في الحوض المحمدي لخصه الحافظ بن ناصر الدين بحذ الأحاديث المنكرة والشيخ لم يبيضه أوله الحمد لله الذي سقى محبيه من حياض معرفته الخ الروض النضر في حال الخضر للشيخ الامام محمد بن محمد بن عبد الله الخيضري المتوفى