احکام التعبئة نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
وَأبو ساسانَ، وَأبوعَمرو الأنصارِيّان، وَسَهلٌ بَدريٌّ وَعُثمانُ ابنا حُنَيفٍ الأنصاريّ، وَجابِرُ بنُ عَبدِ اللَّهِ الأنصارِيّ.وَمِن أصفياءِ أصحابِه: عَمرو بنُ الحَمقِ الخُزاعِيُّ عَربيٌّ، وَميثَمُ التَّمّارُ - وَهُوَ ميثَمُ بنُ يَحيى، مَولى -، وَرُشَيدُ الهَجَرِيُّ، وَحَبيبُ بنُ مُظَهَّر الأسَديُّ، وَمُحمّدُ بنُ أبي بَكرٍ.ومِن أولِيائِه: العلمُ الأزديُّ، وَسُوَيدُ بنُ غَفلَةَ الجُعفيُّ، وَالحارِثُ بنُ عَبدِ اللَّهِ الأعورُ الهَمدانيُّ، وَأبو عَبدِ اللَّهِ الجَدلِيُّ، وَأبو يَحيى حَكيمُ بنُ سَعدِ الحَنَفيُّ.وكانَ مِن شَرَطَةِ الخَميسِ: أبو الرَّضيّ عَبدُاللَّهِ بنُ يَحيى الحَضرَمي، وَسُلَيمُ بنُ قَيسٍ الهِلاليُّ، وَعُبَيدَةُ السَّلمانيُّ المُراديُّ، عَربيٌّ.(2)3. رجال الكشّي عن أبي الجارود: قُلتُ للأَصبغِ بنِ نَباتَةَ: ما كانَ مَنزِلةُ هذا الرَّجُلِ (عَلِيّعليه السلام) فيكُم؟ قال: ما أَدري ما تَقولُ! إلّا أَنَّ سُيوفَنا كانَت عَلى عَواتِقِنا، فَمَن اُومى إليهِ ضَرَبناهُ بِها. وَكانَ يَقُول لَنا: تَشَرَّطوا، فَوَاللَّهِ مَا اشتِراطُكُم لِذَهبٍ وَلا لفِضَّةٍ، وَما اشتِراطُكُم إلّا لِلمَوتِ، إنَّ قَوماً مِن قَبلِكُم مِن (بني إسرائيل )تَشارَطُوا بَينَهُم، فَما ماتَ أَحدٌ مِنهُمَ حَتّى كانَ نَبِيَّ قَومِهِ، أو نَبِيَّ قَريَتِهِ، أو نَبيَّ نَفسِهِ،