بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید -------------------- |1| الكشف المثالي عن سرقات سليم الهلالي |2| بسم الله الرحمن الرحيم |3| الكشف المثالي عن سرقات سليم الهلالي بقلم أحمد الكويتى |4| جميع الحقوق محفوظة الطبعة الأولي 1413 ه - 1993 م يطلب الكتاب من الأردن - عمان - هاتف وفاكس 652437 الأردن - الرصيفة - ص . ب ( 567 ) |5| قال تعالى : ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها ) . قال الشاعر ناصحا " : عليك بالحفظ دون الجمع في الكتبفإن للكتب آفات تقرقها الماء يغرقها ، والنار تحرقها والفأر يخرقها ، واللص يسرقها . |7| تقديم بقلم الشيخ محمد الأرناؤوطي . مقدمة المؤلف . رؤية ذهبية في ذم السرقات العلمية . 1 - الكشف القيم عن سرقته كلام ابن القيم . 2 - الكشف الحاوي عن سرقته كتاب القرضاوي . 3 - الكشف الجيد عن سرقته كلام سيد . 4 - كشف الالتياس عن سرقته فهارس الناس . 5 - كشف الجاني بسرقته بحوث وتخريجات الألباني . 6 - الكشف الصائب عن سرقته ( الشهاب الثاقب ) . 7 - كشف العيبة بسرقته كلام ابن قتيبة . وقفات مع ردوده . 1 - رده على سعيد حوى . 2 - رده على سيد قطب . تنبيه : هذا الكشف لا يضم جميع سرقاته ، بل هي أمثلة تكفي العاقل في بيان حاله . وصفاته . |9| تقديم بقلم الشيخ محمد الأرناؤوطي بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله وكفى ، وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد . فقد عرض علي أخي الفاضل أحمد كتابه هذا الذي بين أيدينا وهو ( الكشف المثالي ) فقرأته ، وشجعته على طباعته ، وذلك لأمور عديدة . من أهمها أن يعرف القاضي والداني أن الدعوة السلفية دعوة حقة . ليست ملكا خاصا " لعالم مهما كان علمه واجتهاده فيد خل فيها من يشاء ويخرج منها من يشاء بجرة قلم ، بعبارة أخرى . إن الدعوة السلفية الحقة لا تعرف ( باللحى الممشطة ) ولا تقيم لها وزنا " ولا اعتبارا " إذا خرجت عن الطريق . فيخرج ناس من الدعوة ليقول لأولئك : ( مهلا " . إلى أين أنتم ذاهبون ) ؟ . فهذه الدعوة لا تقبل في صفها وصوليين . ولا تجار كلام . فإذا ظهر في صفوف الدعوة أمثال هؤلاء أخرج الله لهم من صفوف الدعوة نفسها من ينبههم إلى خطئهم وإن كان بعض كبارها مشغولين عن مثلهم فلم ينتبهوا لهؤلاء . أو لعلهم انتبهوا . ولكن لم يقدروا الأمور كما تجب فتغافلوا عنهم . الأمر الثاني . أننا معشر السلفية نحارب البدعة بشتى أشكالها . ومن شر البدع ، التدليس في العلم . والافتراء عل الناس وسرقة جهودهم . والفتيا بغير علم . فوجب علينا بصفتنا سلفيين حقيقين محاربة من كانت هذ ه صفاته وإن نسب نفسه إلى السلفية ، وتزيى ظاهرا " بزى أهلها . فكل دعوة في الدنيا فيها الوصوليون ، والنفعيون ، والمنافقون ، والجهلة المتعالمون . فوجب عل العلماء والعقلاء في الدعوة إظهار هؤلاء المنتسبين الى هذه الدعوة كذبا " |10| وزورا " ، وإلى العلم . وإيقافهم عند حدهم ، حتى لا يغتر الناس بهم فيتخذوهم بعد لأي رؤوسا " ( جهالا " فيستفتونهم . فيفتونهم فيضلون ويضلون ) . وبهذا تتراجع الدعوة إلى الحضيض . وأمثال هؤلاء من المتعالمين هم السبب اليوم في نفور الناس من الدعوة ، وتعرضها لهجوم الحاقدين الذين وجدوا منافذ لهذا الهجوم . فنقول لهؤلاء وهؤلاء إن الدعوةبخير . لأن الدعوة الحقة لا تعترف بالمدلسين والكذابين