بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
" فصل : في الاغسال المندوبة " و هي كثيرة وعد بعضهم سبعا و أربعين و بعضهم انهاها إلى خمسين و بعضهم إلى ازيد من ستين و بعضهم إلى سبع و ثمانين و بعضهم إلى مائة و هي أقسام زمانية ، و مكانية ، و فعليه إما للفعل الذي يريد أن يفعل أو للفعل الذي فعله و المكانية أيضا في الحقيقة فعليه لانها إما للدخول في مكان أو للكون فيه ، أما الزمانية فأغسال : " فصل : في الاغسال المندوبة " انما نتعرض للاغسال المندوبة لاجل ما قدمناه من أن الاغسال حتى المستحبة تغني عن الوضوء فلا بد من التكلم في أن أي غسل منها ثابت الاستحباب وأيا منها ثابت الاستحباب فلا يغني عن الوضوء و إلا فليس من دأبنا التعرض للمستحبات .