بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
السماعي ( و ) قيل ( أبورهيمة ) بالتصغير ( أوهما واحد ) وهو الصواب وهو أبورهم السمعى الذى ذكر ( صحابيون ) رضى الله تعالى عنهم ومما يستدرك عليه رهمت الارض كعنى أمطرت نقله الزمخشري وتقول نزلنا بفلان فكناني في أرهم جانبيه أي أخصبهما نقله الجوهرى وتقول مراهم الغوادى مراهم البوادى وهو من سجعات الاساس ومحمد بن مرهم الشر وانى أخذ عن الشريف الجرجاني ومما يستدرك عليه الرهسمة المسارة والسماورة وقد رهسم في كلامه ورهسم الخبر أتى منه بطرف ولم يفصح بجميعه كرهمسه كذا في اللسان ( الريم الفضل ) والزيادة يقال لهذا على هذا ريم نقله الجوهرى وأنشد للعجاج بالزجر والريم على المزجور أي من زجر فعليه الفضل أبدا لانه انما يزجر عن أمر قد قصر فيه ( و ) الريم ( العلاوة بين الفودين ) يقال له البرواز ( و ) الريم الظراب وهى ( الجبال الصغار و ) قال ابن الاعرابي الريم ( القبر ) وأنشد الجوهرى لمالك بن الريب إذا مت فاعتادى القبور وسلمى على الريم أسقيت الغمام الغواديا ( أو ) الريم ( وسطه ) وبه فسر البيت أيضا ( و ) الريم ( التباعد ) ما يريم ( و ) الريم ( الظبى الخالص البياض ) وقال ابن سيده في كتابه عن ابن السكيت أي شئ ادهب لزين وأجلب لغمر عين من معادلته في كتابه الاصلاح الريم الذى هو القبر والفضل بالريم الذى هو الظبى ظن التخفيف فيه وضعا ( و ) الريم ( آخر النهار إلى اختلاف الظلمة ) هكذا في النسخ والصواب إلى اختلاط الظلمة ( و ) الريم ( انضمام فم الجرح للبرء كالريمان محركة و ) الريم ( الميل في حمل البعير ) وذلك من فضله وثقله يقال لهذا العدل ريم على هذا أي ثقل به يميل ( و ) الريم ( نصيب يبقى من جزور وأعظم يفضل ) بعد ما يقسم لحم الجزور والميسر وقيل هو عظم يفضل لا يبلغهم جميعا ( فيعطاه الجزار ) وفي الصحاح عظم يبقى بعد ما يقسم الجزور انتهى وقال اللحيانى يؤتى بالجزور فينحرها صاحبها ثم يجعلها على وضم وقد جزأها عشرة أجزاء على الوركين والفخذين ولعجزوا الكاهل والزور فان بقى عظم أو بضعة فذلك الريم ثم ينتظر به الجازر من أراده فمن فاز قدحه فأخذه يثبت له والا فهو للجازر قال الجوهرى وأنشد ابن السكيتوكنتم كعظم الريم له يدر جازر على أي بد أي مقسم اللحم يوضع |322| قال وغير يعقوب يرويه يجعل قلت ويروى وأنت كعظم الريم وقال ابن سيده والمعروف يجعل وهى رواية اللحيانى ولم يرو يوضع أحد غير ابن السكيت قلت وهو لشاعر من حضرموت وقال ابن برى لاوس بن حجر من قصيدة عينية وهو للطرماح الاجئى من قصيدة لامية وقيل لابي شمر بن حجر قال وصوابه يجعل وهكذا أنشده ابن الاعرابي وغيره قلت ووجدت بخط أبى زكريا في أبيات الاصلاح قال الطرماح الاجئى وقيل لشمر بن حجر بن مرة بن حجر بن وائل بن ربيعة انتهى وقال ابن برى وقبله أبوكم لئيم غير حر وأمكم بريدة ان ساءتكم لم تبدل قلت وقبله فلو شهد الصفين بالعين مرثد إذ الرآنا في الوغى غير عزل وما أنت في صدري بعمرو أجنه ولا بفتى في مقلتي متجلجل أبوكم لئيم الخ ( و ) الريم ( الساعة الطويلة ) يقال بقى ريم من النهار كما في الصحاح وقال غيره يقال عليك نهار ريم أي نهار طويل ( و ) الريم ( الدرجة ) لغة يمانية حكاها أبو عمرو بن العلاء كما في الصحاح ( و ) الريم ( الزيادة ) وهو كالفضل وقد تقدم ولو ذكره هناك كما فعله الجوهرى كان أحسن ( و ) الريم ( البراح ) يقال ( ما رمت أفعل ) ذلك أي ما برحت وقد رام يريم ربما ( و ) قال ابن سيده ( ما رمت المكان و ) ما رمت ( منه ) أي ( ما برحت ) وفي الحديث أنه قال للعباس لا ترم من منزلك غدا أتت وبنوك أي لا تبرح وأكثر ما يستعمل في النفى وقال الاعشى أبانا فلا رمت من عندنا فانا بخير إذا لم ترم أي لا برحت وكان ابن الاعرابي يذهب إلى أنه يستعمل من غير جحد أيضا وأنشد هل رامنى أراد خبيطتى أم هل بعذرسا حتى وجنابي يريد هل برحنى وغيره ينشد ما رامنى ( وريم به ) بالكسر ( إذا قطع ) قال وريم بالساقي الذى كان معى ( ونهيك بن بريم ) الاوزاعي ( محدث ) صدوق عن مغيث الاوزاعي وعنه الاوزاعي ( ويريم حصن ) باليمن من أعمال جبل قيس بيد عبد على بن عواض قاله ياقوت ( وتريم بالمثناة ) من ( فوق د بحضر موت ) سمى باسم بانيه تريم بن حضرموت وهو عش الاولياء وقد تقدم ذكره في ترم مستوفى فراجعه ( ومريمة ) بكسر الراء ( ة بها ) أيضا وبها مسكن السادة آل باعلوى الآن ( وريم بالكسر ع ببلاد المغرب و ) أيضا ( ع قرب مقد شوه وريمة بالكسر راد لبنى شيبة بالمدينة ) على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ( و ) ريمة ( بالفتح مخلاف باليمن ) مشتمل على عدة قرى ومساكن في الجبال وطوائف وأمم قاعدته حصن كسمة وقد دخلته ومنه الجمال الريمى أحد أعيانالشافعية روى عنه الحافظ جمال الدين بن ظهيرة ( و ) ريمة ( حصن باليمن ) إليه نسب المخلاف المذكور ( وأبو ريمة صحابي بصرى ) روى عنه الازرق بن قيس ( والمريم كمقعد التى تحب حديث