فقال : هو للنابعة أظن الزبرقان استزاده في شعره كالمثل حين جاء موضعه لا مُجْتَلباً له .وقد تفعل ذلك العرب لا يُريدون به السَّرقة .قال أبو الصلت بن أبي ربيعة الثقفي : من البسيط :
تلك المكارمُ لا قَعْبانٍ من
لبن شيبَا بماءٍ فعادَا بعدُ أبوالا
لبن شيبَا بماءٍ فعادَا بعدُ أبوالا
لبن شيبَا بماءٍ فعادَا بعدُ أبوالا
فإن يكن حاجب ممن فخرت
هلاَّ فخرت بيومي رَحْرَحان
تلك المكارمُ لا قَعْبان من
لبن شيبا بماء فعادا بَعْدُ أبوالا
به فلم يَكُنْ حاجب عَمّاً ولا خالا
وقد ظَنَّتْ هوازن أن العزَّ قد زالا
لبن شيبا بماء فعادا بَعْدُ أبوالا
لبن شيبا بماء فعادا بَعْدُ أبوالا
عند الصَّبَاح يحمد
القوم السرى
القوم السرى
القوم السرى
وقوفاً بها صحبي عليَّ مَطيهم
يقولون : لا تهلك أسَى وتجَمّل
يقولون : لا تهلك أسَى وتجَمّل
يقولون : لا تهلك أسَى وتجَمّل
وَقُوفاً بها صَحْبي عليَّ مطيهم
يقولون لا تَهْلك أسًى وتَجَلَّد
يقولون لا تَهْلك أسًى وتَجَلَّد
يقولون لا تَهْلك أسًى وتَجَلَّد