بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
المفرد الذي ليس كذلك فإن قال لم لم يعدوا ( ص ) و ( ق ) و ( ن ) وهي حروف تهج قيل لم يعدوها من حيث أشبهت الأسماء المفردة التي على ثلاثة أحرف نحو باب ودار وعود وحوت والأسماء المفردة لا تعد لما لم تكن جملة مستقلة وإنما يعد ما كان كذلك أو مشابها له أو مشاكلا لرؤوس الآي لا غير فهذا بين واضح حسن نافع وبالله التوفيق
باب ذكر ما اختلف فيه المدنيان من العدد وجملته سبع وخمسون آية
باب ذكر ما عد الأول دون الآخر وذلك ثلاثون آية أولاهن في البقرة ( من خلاق ) الثاني وفيها ( ماذا ينفقون ) الثاني وفيها ( من الظلمات إلى النور ) وفي هود ( من سجيل منضود ) وفيها ( إنا عاملون ) وفي إبراهيم ( بخلق جديد ) وفي الكهف ( هذه أبدا ) وفيها ( ذلك غدا ) وفيها ( عندها قوما ) وفي طه ( ألقى السامري ) وفيها ( غضبان أسفا ) وفيها ( وإله موسى ) وفي الشعراء ( به الشياطين ) وفي الروم ( غلبت الروم ) وفيها ( يقسم المجرمون ) وفي الزمر ( تجري من تحتها الأنهار ) وفي المؤمن ( بني إسرائيل الكتاب ) وفيها ( يسحبون في الحميم ) وفي الدخان ( إن شجرة الزقوم ) وفي الواقعة ( وحور عين ) وفيها ( قل إن الأولين والآخرين ) وفيها ( وأصحاب اليمين ) وفي المجادلة ( في الأذلين ) وفي الطلاق ( يا أولي الألباب ) وفي نوح ( وقد أضلوا كثيرا ) وفي المزمل ( يا أيها المزمل ) وفيها ( الولدان شيبا ) وفي المدثر ( في جنات يتساءلون ) وفي الشمس ( فعقروها ) وفي العصر ( والعصر )
باب ذكر ما عد الآخر دون الأول
وذلك سبع وعشرون آية أولاهن في البقرة ( يا أولي الألباب ) وفيها ( لعلكم تتفكرون ) الأول وفيها ( الحي القيوم ) وفي هود ( حجارة من سجيل ) وفي إبراهيم ( وفرعها في السماء ) وفي الكهف ( بينهما زرعا ) وفيها ( من كل شيء سببا ) وفيها ( ما يعلمهم إلا قليل ) وفي مريم ( في الكتاب إبراهيم ) وفي طه ( وإله موسى فنسي ) وفيها ( وعدا حسنا ) وفيها ( ألا يرجع إليهم قولا ) وفي الروم ( في بضع سنين ) وفي فاطر ( لسنة الله تبديلا ) وفي الزمر ( فبشر عباد ) وفي المؤمن ( والسلاسل يسحبون ) وفيها ( الأعمى والبصير ) وفي الدخان ( يغلي في البطون ) وفي الواقعة ( وأباريق ) وفيها ( ولا تأثيما ) وفيها ( لمجموعون ) وفي الطلاق ( له مخرجا ) وفي الملك ( قد جاءنا نذير ) وفي نوح ( ونسرا ) وفي الطارق ( يكيدون كيدا ) وفي إذا زلزلت ( أشتاتا ) وفي العصر ( وتواصوا بالحق ) قال الحافظ وحدثنا فارس بن أحمد قال أنا أحمد بن محمد قال أنا أحمد ابن عثمان قال أنا الفضل بن شاذان عن محمد بن عيسى أن أبا جعفر وشيبة لم يعدا ما عد الأول وعدا ما عد الآخر قال محمد وعد إسماعيل بن جعفر في الواقعة ( وأباريق ) وعد ( لمجموعون ) وعد ( ولا تأثيما ) ولم يعد ( وحور عين ) ولم يعد ( وأصحاب اليمين ) ولم يعد ( إن الأولين والآخرين ) وعد في نوح ( ونسرا ) ولم يعد ( وقد أضلوا كثيرا )
باب ذكر ما اختلف فيه أبو جعفر وشيبة
وذلك ست آيات أخبرنا أبو الفتح قال أنا أحمد قال أنا أبو بكر الرازي قال أنا أبو العباس المقرىء قال قال أبو عبد الله المقرىء في آل عمران ( مما تحبون ) آية في قول شيبة وليست في قول أبي جعفر ( مقام إبراهيم ) آية في قول أبي جعفر وليست في قول أبي شيبة وفي والصافات ( وإن كانوا ليقولون ) آية في قول شيبة وليست في قول أبي جعفر وفي عبس ( إلى طعامه ) آية في قول شيبة وليست في قول أبي جعفر قال أبو عبد الله وعد شيبة في تبارك ( بلى قد جاءنا نذير ) ولم يعدها أبو جعفر وعد أيضا في إذا الشمس كورت ( فأين