بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
المفلحون ) و ( وهم يطمعون ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين ) ( إذا هم ينكثون بما كانوا يظلمون ) ( إنه سميع عليم ) فذلك ستة أجزاء وفي الأنفال ( أولئك هم الخاسرون بكل شيء عليم ) آخرها فذلك جزءان وفي التوبة ( ما كنتم تكنزون ) ( ولهم عذاب مقيم ذلك الفوز العظيم ) بعده ( وممن حولكم ) فذلك ثلاثة أجزاء وفي يونس ( إن هذا لسحر مبين فما لكم كيف تحكمون ) ( بكل ساحر عليم ) فذلك ثلاثة أجزاء وفي هود ( والله على كل شيء وكيل وما نحن لك بمؤمنين ) ( إني معكم رقيب ) فذلك ثلاثة أجزاء وفي يوسف ( ولكن أكثر الناس لا يعلمون وهم له منكرون ) ( وألحقني بالصالحين ) فذلك ثلاثة أجزاء وفي الرعد ( ولهم سوء الدار ) وفي إبراهيم ( غليظ ) وفي الحجر ( من كل شيطان رجيم ) وفي النحل ( لهداكم أجمعين وهو كظيم ) ( ولكم عذاب عظيم ) فذلك ثلاثة أجزاء وفي بني إسرائيل ( وكان الإنسان عجولا إلا تخويفا ) ( ونزلناه تنزيلا ) فذلك ثلاثة أجزاء وفي الكهف ( خيرا منها منقلبا صبرا ) بعده ( ويسألونك ) فذلك جزءان وفي مريم ( هذا صراط مستقيم ) وفي طه ( له الأسماء الحسنى عن قومك يا موسى ) فذلك جزءان وفي الأنبياء ( كما أرسل الأولون فاعلين ) بعده ( قلنا يا نار ) جزءان وفي الحج ( ولا كتاب منير مما تعدون ) جزءان وفي المؤمنين ( وعلى الفلك تحملون وأنهم لكاذبون ) جزءان وفي النور ( ورزق كريم فأولئك هم الفاسقون ) بعده ( وأقيموا الصلاة ) جزءان وفي الفرقان ( مع الرسول سبيلا ) وفي الشعراء ( إنا معكم مستمعون وأطيعون ) في قصة عاد جزءان وفي النمل ( لعلكم تصطلون فساء صباح المنذرين ) جزءان وفي القصص ( عدو مضل مبين وهو أعلم بالمهتدين ) جزءان وفي العنكبوت ( بما في صدور العالمين أولئك هم الخاسرون ) جزءان وفي الروم ( يشركون ) بعده ( ليكفروا ) وفي لقمان ( لصوت الحمير ) وفي الأحزاب ( بما تعملون خبيرا وأجرا عظيما ) بعده ( وما كان لمؤمن غفورا رحيما ) آخرها فذلك ثلاثة اجزاء وفي سبأ ( أولئك في العذاب محضرون ) وفي الملائكة ( وغرابيب سود ) وفي يس ( ومما لا يعلمون ) وفي الصافات ( أولئك لهم رزق معلوم لهم المنصورون ) جزءان وفي ص ( إذ يختصمون ) وفي الزمر ( ذلك جزاء المحسنين ) وفي المؤمن ( تقلبهم في البلاد ونصيبا من النار ) جزءان وفي السجدة ( فهم يوزعون ) وفي عسق ( الله العزيز الحكيم هل إلى مرد من سبيل ) جزءان وفي الزخرف ( منها يضحكون ) وفي الدخان ( ولا هم ينصرون ) وفي الأحقاف ( وهم عن دعائهم غافلون ) وفي محمد ( كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم ) وفي الفتح ( قوما بورا ) وفي الحجرات ( إن الله عليم خبير ) وفي والذاريات ( العذاب الأليم ) وفي والنجم ( ولم يرد إلا الحياة الدنيا ) وفي الرحمن ( تكذبان ) بعده ( يسأله ) وفي الواقعة ( غير مدينين ) وفي الحديد ( العظيم ) آخرها وفي الحشر ( أولئك هم الصادقون ) وفي الامتحان ( القبور ) آخرها وفي التغابن ( ولهم عذاب أليم ) وفي التحريم ( وبئس المصير ) وفي القلم ( فهم يكتبون ) وفي نوح ( ويجعل لكم أنهارا ) وفي المدثر ( فقتل كيف قدر ) وفي والمرسلات ( ليوم الفصل ) وفي عبس ( وصاحبته وبنيه ) وفي الطارق ( أمهلهم رويدا ) آخرها وفي العلق ( أو أمر بالتقوى ) آخرها
آخر القرآن
قال الحافظ رحمه الله تعالى وكل جزئين من هذه الأجزاء جزء من ستين وكل أربعة منها جزء من ثلاثين وكل ثمانية أجزاء منها جزء من خمسة عشر قال الحافظ وقد قرأت على غير واحد من شيوخي القرآن كله بأجزاء ستين وبأجزاء ثلاثين وهي على خلاف ما تقدم وأنا أذكرها إن شاء الله تعالى ليقف عليها من رغب الأخذ عنا وبين شيوخنا خلاف في بعضها ونحن ننبه على ذلك في موضعه إن شاء الله