قرأ الحرميان وابو عمرو “ وما يخادعون “ بالالف مع ضم الياء وفتح الخاء وكسر الدال والباقون بغير الف مع فتح الياء والدال الكوفيون يكذبون بفتح الياء مخففا والباقون بضمها مشددا الكسائي وهشام قيل و وغيض و وجيء باشمان الضم لاول ذلك حيث وقع والباقون باخلاص كسره ورش يمكن الياء من شيء و شيئا و كهيئة وشبهه وكذلك الواو من السوء و “ سوءة “ وشبهه اذا انفتح ما قبلهما وكانا مع الهمزة في كلمة حاشا موئلا و “ الموءودة “ وحمزة يقف على الياء من شيء و شيئا في الوصل خاصة والباقون لا يمكنون ولا يقفون قالون وابو عمرو والكسائي يسكنون الهاء من هو و هي اذا كان قبلها واو او فاء او لام حيث وقع وقالون والكسائي يسكنانها مع ثم في قوله ثم هو يوم القيامة والباقون يحركون الهاء حمزة فازالهما بالف مخففا والباقون بغير الف مشددا ابن كثير “ فتلقىءادم “ بالنصب كلمات بالرفع والباقون برفع “ ءادم “ وكسر التاء ابن كثير وابو عمرو “ ولا تقبل منها “ بالتاء والباقون بالياء ابو عمرو “ واذ وعدنا ووعدناكم “ بغير الف حيث وقع والباقون بالالف ابو عمرو بارئكم في الحرفين و يأمركم و يأمرهم و ينصركم و يشعركم باختلاس الحركة في ذلك كله من طريق البغداديين وهو اختيار سيبويه ومن طريق الرقيين وغيرهم بالاسكان وهو المروى عن ابي عمرو دون غيره وبذلك قرأت على الفارسي عن قراءته على ابي طاهر والباقون يشبعون الحركة نافع يغفر لكم بالياء مضمومة وفتح الفاء وابن عامر بالتاء والباقون بالنون مفتوحة وكسر الفاء عليهم الذلة وبابه قد ذكر نافع النبيين و الأنبياء و النبوة و النبي حيث وقع بالهمز وترك قالون الهمز في قوله في الاحزاب للنبي إن أراد و بيوت النبي إلا أن في الموضعين في الوصل خاصة على اصله في الهمزتين المكسورتين والباقون بغير همز نافع “ الصابين “ و “ الصابون “ بغير همز حيث وقع والباقون بالهمز حفص هزوا و كفوا بضم الزاي والفاء من غير همز وحمزة باسكان الزاي والفاء وبالهمز في الوصل فاذا وقف ابدل الهمزة واوا اتباعا للخط وتقديرا لضمة الحرف المسكن قبلها والباقون بالضم والهمز ابن كثير عما يعملون بعده أفتطمعون بالياء والحرميان وابو بكر عما يعملون بعده أولئك الذين بالياء والباقون بالتاء فيهما نافع “ خطايته “ بالجمع والباقون على التوحيد ابن كثير وحمزة والكسائي “ لا يعبدون الا الله “ بالياء والباقون بالتاء حمزة والكسائي للناس حسنا بفتح الحاء والسين والباقون بضم الحاء واسكان السين الكوفيون تظاهرون بتخفيف الظاء وكذا في التحريم وإن تظاهرا عليه والباقون بتشديدها فيهما حمزة أسرى بغير الف على وزن فعلى والباقون بالالف على وزن فعالى نافع وعاصم والكسائي “ تفدوهم “ بالالف وضم التاء والباقون بغير الف وفتح التاء ابن كثير القدس حيث وقع مخففا والباقون مثقلا ابن كثير وابو عمرو ينزل و تنزل و ننزل اذا كان فعلا مستقبلا مضموم الاول بالتخفيف حيث وقع واستثنى ابن كثير وما ننزله في الحجر “ وننزل من القرءان “ و حتى تنزل علينا في سبحن واستثنى ابو عمرو “ على ان ينزل ءاية “ في الانعام والذي في الحجر مجمع عليه والباقون بالتشديد واستثنى حمزة والكسائي من ذلك حرفين في لقمن وينزل الغيث وفي عسق الذي ينزل الغيث فخففاهما ابن كثير “ جبريل “ هنا وفي التحريم بفتح الجيم وكسر الراء من غير همز وابو بكر بفتح الجيم والراء وهمزة مكسورة من غير ياء وحمزة والكسائي مثله الا انهما يجعلان ياء بعد الهمزة والباقون بكسر الجيم والراء من غير همز حفص وابو عمرو وميكال بغير همز ولا ياء ونافع بهمزة من غير ياء والباقون بياء بعد الهمزة ابن عامر وحمزة