بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
والاخرى ( 1008 ) وقطعة من أوله في كتب بيت الطريحي في النجف وفي أوله رباعية : يا رب ره عشقنده بنى شيداقيل احكام عبادتين بنا اجراقيل نظاره صنعنكده ديلم گويا قيل اوصاف جميلنكده ديلم گويا قيل ( 2404 : الحديقة السلطانية ) في المسائل الايمانية فارسي في علمي الكلام والفقه والاحكام ، لسيد العلماء السيد حسين بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوى المولود ( 1211 ) والمتوفى ( 1273 ) كتبه بأمر السلطان محمد أمجد عليشاه الذى توفى ( 1263 ) ورتبه على مقصدين أولهما في الاصول الدينية في خمسة أبواب ، وثانيهما في الفروع والاحكام العبادية من الطهارة إلى آخر المزار ولما بلغ تصنيفه إلى آخر باب النبوة من المقصد الاول توفى السلطان المذكور كما ذكره السيد مهدى في التذكرة فكتب الباقي بعد وفاته وتم في ثلاث مجلدات ، وطبع الباب الرابع من المقصد الاول في الامامة في ( 1304 ) وفي آخره رسالة لمباشر طبعه في ترجمة المؤلف ، وله " الافادات الحسينية " المذكورة في ( ج 2 ص 253 ) وكان السبب في تأليفه لهذين الكتابين كما ذكر في نجوم السماء وأوراق الذهب ، اظهار الحق ودفع الشبهة التى القيت من اتباع الشيخية ، ورفع البدع المحدثة في تلك البلاد من هؤلاء وقد جلبها إليهم الميرزا حسن العظيم آبادى الذى كان اولا تلميذ السيد حسين المؤلف ، ثم ذهب |385| إلى كربلا ولقن من السيد كاظم الرشتى كلماته وعاد بها إلى البلاد لكنه لم ينل المراد ، ومر في ( ج 3 ص 450 ) " تحفة العارفين " المستخرج من الجزء الاول من " الحديقة السلطانية " . ( 2405 : الحديقة السليمانية ) للسيد الآمير محمد صالح بن الآمير عبد الواسع الخواتون آبادى الحسينى الافطسى ، صهر المولى المجلسي والمتوفى ( 1116 ) قال في " الروضات " انه ألفه باسم الشاه سليمان الصفوى . ( 2406 : حديقة السياحة ) للحاج زين العابدين الملقب بمست على شاه ابن اسكندر الشيروانى المولود ( 1194 ) كما أرخ نفسه في " بستان السياحة " له ، المطبوع والمذكور في ( ج 3 ص 106 ) ويأتى له " رياض السياحة " أيضا كما أحال اليهما في بستانه . ( 2407 : حديقة الشعراء ) الفارسى في تذكرة أحوالهم أكثر النقل عنه في " دانشمندان آذربايجان " ويظهر منه أنه ألف بعد ( 1240 ) وأن مؤلفه من أوائل عصر السلطان ناصر الدين شاه . ( 2408 : حديقة الشيعة ) فارسي في اثبات النبوة الخاصة والامامة ، في مجلدين ، قد طبع المجلد الثاني منه في الامامة في بدو سلطنة ناصر الدين شاه ( 1265 ) ومرة ثانية في ( 1279 ) فيه اثبات امامة امير المؤمنين ( ع ) وفضائله ومناقبه واثبات امامة سائر الائمة الطاهرين ( ع ) نسخة منه عند السيد أبى القاسم الاصفهانى في النجف تاريخ كتابتها ( 1078 ) صرح الكاتب بأنه من تأليف المولى المقدس الورع الزاهد المولى أحمد بن محمد الاردبيلى المتوفى ( 993 ) كما صرح به في " أمل الآمل " و " اللؤلؤة " و " البلغة " وغيرها أيضا ، وصرح المصنف نفسه باسمه في أواخر ذكره لفرق الصوفية عند مشاهدته زيارة أهل اصفهان لقبر أبى الفتوح العجلى وقد نقل فيه عن سائر تصانيفه كما عين مواضعها شيخنا في " خاتمة المستدرك ص 396 " ومع ذلك الوضوح لاوجه لانكار العارف المعاصر في " طرائق الحقائق " . كونه تأليف المقدس الاردبيلى بادعاء أن المقدس نفسه كان من الصوفية فلا يكتب في ذمهم مثل هذا الكتاب ، أوله [ زيب وآرايش آغاز وأنجام نعوت وصفات أنبياى عظام وأوصياى گرام ] بدأ بمقدمة فيها بيان الامامة معنى وأوصافا ، ثم شرع في أحوال كل امام من |386| أمير المؤمنين ( ع ) إلى الحجة ، وفي أحوال الامام الصادق ( ع ) الذى كان مبدء التصوف الاسلامي في عصره تعرض لبيان أحوال الصوفية وأقوالهم فرقة فرقة ، والرد والتشنيع عليهم مفصلا ، وقد استخرج هذا الباب بعض معاصري الاردبيلى في حياته وجعله رسالة مستقلة ، ذكر خصوصياتها شيخنا في " خاتمة المستدرك ص 395 " وقد لخص " حديقة الشيعة " السيد جلال الدين ، وذكرناه في ( ج 4 ص 422 ) بعنوان " التلخيص " . ( 2409 : حديقة الشيعة ) المحرفة 1 المسقط منها بعض ما في الحديقة الذى ذكرناه ( هامش ص 386 ) ( 1 ) فهنا مسألتان ، الاولى : من هو مؤلف " حديقة الشيعة " المطبوعة مكررا ؟ . والثانية هل ان الرسالة في رد الصوفية جزء من الحديقة ام ملحقة بها ؟ . والجواب عن الاولى ان الشيخ الحر المتوفى ( 1104 ) وصاحب " اللؤلؤة " المتوفى ( 1186 ) ينسبانه إلى المحقق الاردبيلى فيكون تأليفه قبل ( 903 ) الذى توفى فيها الاردبيلى ولكن المير معصوم على المتوفى ( 1344 ) نقل في " طرائق الحقائق " عن المحقق السبزواري المتوفى ( 1090 ) نفيه عنه ونسبته إلى المولى معز الدين الاردستانى ، ونقل أيضا من المولى محمود الخراساني أن الحديقة ألفت في الهند ثم