بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
من قوة و من رباط الخيل ( 1 ) " قال : الرمي .8315 - 13 - محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، علي بن إسماعيل رفعه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و اله : اركبوا و ارموا و إن ترموا أحب إلي من أن تركبوا ، ثم قال : كل لهو المؤمن باطل إلا في ثلاث في تأديبه الفرس و رميه عن قوسه و ملاعبته إمرأته فإنهن حق إلا أن الله عز و جل ليدخل في السهم الواحد الثلاثة الجنة : عامل الخشبة و المقوي به في سبيل الله و الرامي به في سبيل الله .( 2 ) 8316 - 14 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لاسبق إلا في خف أو حافر أو نصل - يعني النضال - .( 3 ) 7 - 15 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه كان يحضر ( 4 ) الرمي و الرهان .8318 - 16 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، و محمد بن يحيى ، عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أغار المشركون على سرح المدينة ( 5 ) فنادي فيها مناد : يا سؤ صباحاه ( 6 ) فسمعها رسول الله صلى الله عليه و اله في الخيل فركب فرسه في طلب العدو و كان أول أصحابه لحقه أبو قتادة على فرس له و كان تحت رسول الله صلى الله عليه و اله سرج دفتاه ليف ليس فيه أشر و لا بطر ( 7 )1 - الانفال : 60 .قوله ( الرمى ) من باب تعيين احد المصاديق كما لا يخفى .2 - ( المقوى به ) كمن يشترى السهام و يعطيها غيرها ليرميها في سبيل الله .3 - اختلف المحدثون في أن السبق في هذا الحديث هل هو بسكون الباء ليكون مصدرا بمعنى المسابقة أو بفتحها بمعنى المال المبذول للسابق ، فعلى الاول لا تصح المسابقة في غير هذه الثلاثة و على الثاني و هو الاصح رواية على ما نقله بعض العلماء تصح .و النصل - بالمهملة - : حديدة السهم و الرمح و السيف ما لم يكن له مقبض و المراد به ههنا لمراماة كما فسره بقوله ( يعنى النضال ) كذا في هامش المطبوع .4 - الضمير راجع اليه عليه السلام و إرجاعه إلى النبي صلى الله عليه و اله بعيد .( آت ) 5 - الموضع الذي تسرح اليه الماشية .و المال السائم .6 - يعنى تعال فهذا أوانك : ينادى بمثله في محل الندبة .( في ) 7 - لعل المراد بعدم الاشر و البطر في سرجه عليه السلام الكناية عن عدم الزينة فيه فان ما يكون فيه الزينة يحصل من رؤيته الاشر و البطر و هو شدة الفرح .( رفيع الدين ) كذا في هامش المطبوع .