بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
الحوائج حتى يكون الفقر اليه في الحلال احب اليه من الغنة في الحرام وحتى يكون الفقر في طاعة الله احباليه من الغنى في معصية الله قال ثم العاشرة ما العاشرة بها ساد مجده وعلا ذكره ان يخرج من بيته فلا يستقبله احد من الناس الا راى انه دونه حدثنا عبد الله حدثني سفيان بن وكيع حدثنا ابو بكر بن عياش عن ابن وهب عن ابيه في التوراة مكتوب ان من الكبر ان يدعو لرجل اخاه فلا يجيبه ويقسم بحياته فلا يبره ويأتيه بالطعام فيقول ليس بطيب ومن حمد الله عز وجل على طعام فقد ادى شكره حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثنا ابراهيم بن خالد حدثني امية بن شبل عن عثمان بن مردوية قال كنت مع وهب بن منبه وسعيد بن جبير يوم عرفة بجبل ابن عامر فقال وهب لسعيد بن جبير ابا عبد الله كم لك منذ خفت من الحجاج قال خرجت عن ارائي وهي حامل فجاءني الذي في بطنها وقد خرج وجهه قال فقال له وهب ان من قبلكم كان اذا اصاب احدهم البلاء عده رخاء واذا اصابه رخاء عده بلاء حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثنا ابو النضر حدثنا شعبة عن عوف الاعرابي قال من اخلاق المنافق ان يحب الحمد ويكر الذم حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثنا ابو داود حدثنا شعبة عن عوف الاعرابي قال قال وهب بن منبه اية المنافق انه يكره الذم ويحب الحمد حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثنا يونس بن عبد الصمد بن معقل اخبرني ابراهيم بن حجاج قال سمعت وهبا يقول ليس من بني ادم احب الى شيطانه من الا كول النوام حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثا عوف بن جابر قال سمعت عبد الله بن صفوان وامه ابنة وهب يذكر عن ابيه عن وهب قال ان البلاء للمؤمن كالشكال للدابة حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثنا ابراهيم بن خالد حدثنا رباح قال حدثت عن وهب بن منبه قال اذا سيرت الجبال فسمعت حسيس النار وتغيظها وزفيرها وشهقها صرخت الجبال كما تصرخ النساء ثم ترجع اوائلها على اواخرها يذق