نفحات الفوائد ومفردات الزوائد. قال فيه: دعاني حب الوحدانية وعزة الجبروتية، وسطوة الالهية وقدرة الفردانية، مما لا تحيط به القوة الامكانية إلا بما تلهمه الالطاف الرحمانية في قوله تعالى " لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا " فإنه مما تحيرت فيه عقول أولي الألباب وكثر فيه القيل القال بين حملة الكتاب حاشا وارث العلم عن الحق الصواب، فإنهم الراسخون فيه، والعاملون بتأويل المتشابه ورده إلى المحكم من الخطاب حتى أن بعض الأفاضل رجح أن الدليل فيها إقناعي. وهو تهجم عظيم على الحضرة الربوبية. وها أنا ذا أسطر ما سنح لي. فرغ منه 13 شوال سنة 945 وهي أجوبة لأسئلة افتراضية في الفلسفة الدينية، عناوينها: إن سأل سائل كذا نقول كذا.
17 نوادر الأخبار الطريفة الذريعة 24: 344 والظاهر أنها هي الثمانية عشر حديثا المار الذكر. 18 النية الذريعة 24: 439 وقال: موجودة في الرضوية وقف سنة 1145.
19 الهادي إلى الرشاد في شرح الارشاد للعلامة الذريعة 25: 15 خرج منه الطهارة وقليل من الصلاة، نسخة منه في الرضوية، وأخرى عند السيد محمد علي الروحاني بإصفهان.
وذكره بعنوان حاشية الارشاد للعلامة الذريعة 6: 11. 20 واجبات الصوم، أوله: يا ولي العناية اجعلنا من أهل عنايتك، منها نسخة في الرضوية كتبت في سنة 1067 ه كما في الذريعة 25: 2. ولعلها هي الرسالة الصومية السابقة الذكر.