بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
3 شعر بجير يوم حنين : وقال بجير بن زهير بن أبي سلمى في يوم حنين : لولا الإله وعبده وليتم حين استخف الرعب كل جبان بالجزع يوم حبا لنا أقراننا وسوابح يكبون للأذقان من بين ساع ثوبه في كفه ومقطر بسنابك ولبان والله أكرمنا وأظهر ديننا و أعزنا بعبادة الرحمن والله أهلكهم وفرق جمعهم و أذلهم بعبادة الشيطان قال ابن هشام : ويروى فيها بعض الرواة : إذ قام عم نبيكم ووليه يدعون يا لكتيبة الإيمان أين الذين هم أجابوا ربهم يوم العريض وبيعة الرضوان (5 130) 3 شعر لعباس بن مرداس يوم حنين : قال ابن إسحاق : وقال عباس بن مرداس في يوم حنين : إني والسوابح يوم جمع وما يتلو الرسول من الكتاب لقد أحببت ما لقيت ثقيف بجنب الشعب أمس من العذاب هم رأس العدو من أهل نجد فقتلهم ألذ من الشراب هزمنا الجمع جمع بني قسي وحكت بركها ببني رئاب وصرما من هلال غادرتهم بأوطاس تعفر بالتراب ولو لاقين جمع بني كلاب لقام نساؤهم والنقع كابي ركضنا الخيل فيهم بين بس إلى الأورال تنحط بالنهاب بذى لجب رسول الله فيهم كتيبته تعرض للضراب قال ابن هشام : قوله : تعفر بالتراب : عن غير ابن إسحاق . 3 عطية بن عفيف النصري يرد على شعر عباس بن مرداس : فأجابه عطية بن عفيف النصري ، فيما حدثنا ابن هشام ، فقال : أفاخرة رفاعة في حنين وعباس ابن راضعة اللجاب (5 131) فإنك والفجار كذات مرط لربتها وترفل في الإهاب قال ابن إسحاق : قال عطية بن عفيف هذين البيتين لما أكثر عباس على هوازن في يوم حنين . ورفاعة من جهينة . 3 شعر آخر لابن مرداس في يوم حنين : قال ابن إسحاق : وقال عباس بن مرداس أيضاً : يا خاتم النباء إنك مرسل بالحق كل هدى السبيل هداكا إن الإله بنى عليك محبة في خلقه ومحمداً سماكا ثم الذين وفوا بما عاهدتهم جند بعثت عليهم الضحاكا رجلاً به ذرب السلاح كأنه لما تكنفه العدو يراكا يغشى ذوي النسب القريب وإنما يبغى رضا الرحمن ثم رضاكا أنبيك أني قد رأيت مكرة تحت العجاجة يدمغ الإشراكا طوراً يعانق باليدين وتارة يفرى الجماجم صارما بتاكا (5 132) يغشى به هام الكماة ولو ترى منه الذي عاينت كان شفاكا وبنو سليم معنقون أمامه ضربا وطعنا في العدو دراكا يمشون تحت لوائه وكأنهم أسد العرين أردن ثم عراكا ما يرتجون من القريب قرابة إلا لطاعة ربهم وهواكا هذي مشاهدنا التي كانت لنا معروفة وولينا مولاكا وقال عباس بن مرداس أيضاً :