يصيبها فيعرفها حولا. فإن أصاب صاحبهاوإلا تصدق بها، فإن جاء صاحبها بعد ذلك خير بين الأجر والغرم. فإن اختار فله الأجر،وإن اختار الغرم غرم له وكان الأجر له.