بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
إليه، ولو أقر بالرق قبل منه وقيل: يقبلويجبر على الاسلام. وإذا أسلم وهو صبي أو مجنون لا يميز لم يكنلكلامه حكم، وإن أسلم وهو صبي مميز عاقل حكم بإسلامه لأنه يمكنه معرفةالتوحيد والعدل بالأدلة. ويتوقف تكليفهالشرعيات على بلوغه وقيل: لا يحكم بإسلامه لكن يفرقبينه وبين أبويه لئلا يفتن عن دينه وولاءاللقيط لبيت المال، وخطؤه عليه وعمده كالخطأ إنكان طفلا أو مجنونا، فإن قتل فللإمامالقصاص والعفو على دية، فإن قتل خطأ فديته علىعاقلة الجاني، وإن جرح وهو صغير انتظربلوغه ويحد قاذف اللقيط البالغ لأنه حر. وإنادعاه شخصان وصف أحدهما شامة على ظهره أو خالا على بدنه لم يقدم دعواه. وإن التقطه شخصان متساويان أقرع بينهما،وإن كان في يد شخص فادعى غيره أنه التقطه قبله وله بينة سلم إليه، وإن لميكن له بينة حلف وأقر في يده، وإن باع أواشترى أو نكح ثم أقر أنه عبد لم يقبل فيما له ويقبلفيما عليه، وقيل: لا يقبل مطلقا وقيل: يقبلمطلقا.