من غرر حکم أهل البیت (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

من غرر حکم أهل البیت (ع) - نسخه متنی

عبدالقادر فرج الله

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

من غرر حكم أهـل البيـت(عليهم
السلام)

هل الدين
إلاّ الحب

* اعـداد
عبد القادر فرج الله

في هذا الباب نحاول أن نوجّه أنظار
القرّاء الكرام الى مفهوم أو فكرة معينة عن
طريق التركيز عليها والتجميع الموضوعي لما
اُثر من نصوص كلمات المعصومين(عليهم السلام)فيها،
لماتمتاز به تلك النصوص من رؤية واقعية صادقة
وبيان شمولي بليغ يرتبط بمعين القرآن الكريم
الذي لا ينضب، تصديقاً لقولهم(عليهم السلام):
«شرّقا أو غرّبا فلن تجدا علماً صحيحاً
إلاّشيئاً يخرج من عندنا أهل البيت».

التحرير

الحبّ عروة في الدين وثقى

ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله
وسلم): «أوثق عرى الاسلام أن تحبّ في الله
وتبغض في الله»([1]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «الحب
في الله فريضة والبغض في الله فريضة»([2]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «ودّ
المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شُعَب الايمان.
ألا ومن أحبّ في الله وأبغض في الله وأعطى في
الله ومنع في الله فهو من أصفياء الله»([3]).

ـ قال أمير المؤمنين(عليه السلام):
«المؤمن من كان حبّه لله وبغضه لله وأخذه لله
وتركه لله»([4]).

ـ قال الباقر(عليه السلام): «الايمان
حبّ وبغض»([5]).

ـ وعنه(عليه السلام): «الدين هو
الحبّ، والحبّ هو الدين»([6]).

ـ قال الصادق(عليه السلام): «من
أحبّ لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فهو
ممّن كمل إيمانه»([7]).

ـ وعنه(عليه السلام): «من حبّ الرجل
دينه حبّه لاخوانه»([8]).

ـ وعنه(عليه السلام): «لا يبلغ
أحدكم حقيقة الايمان حتى يحبّ أبعد الخلق منه
في الله، ويبغض أقرب الخلق منه في الله»([9]).

ـ وعنه(عليه السلام): «هل الدين
إلاّ الحب؟! إن الله عزوجلّ يقول: (قُل إنْ
كُنتم تُحبّونَ اللهَ فاتّبعوني يُحبِبْكمُ
الله)»([10]).

ـ وروى الحسين بن سيف قال: «سمعت
أبا عبد الله(عليه السلام) يقول: لا يمحض رجل
الايمان بالله حتى يكون الله أحبّ إليه من
نفسه وأبيه وأمّه وولده وأهله وماله ومن
الناس كلّهم»([11]).

ـ وعن فضيل بن يسار قال: «سألت أبا
عبد الله(عليه السلام) عن الحبّ والبغض أمن
الايمان هو؟ فقال: وهل الايمان إلا الحبّ
والبغض؟! ثم تلا هذه الاية: (حبّب إليكم
الايمان وزيَّنه في قلوبكم وكرّه إليكم
الكُفرَ والفُسوقَ والعِصيانَ أولئكَ همُ
الراشدونَ)»([12]).

ـ روى الحسن العسكري(عليه السلام)
عن آبائه عن رسول الله(صلى الله عليه وآله
وسلم) أنه قال ذات يوم لبعض أصحابه: «يا عبد
الله، أحبَّ في الله وابغض في الله ووال في
الله; فإنه لا يُنال ولاية الله إلاّ بذلك،
ولا يجد الرجل طعم الايمان وإن كثرت صلاته
وصيامه حتى يكون كذلك...»([13]).

موجبات حبّ الله لعبده

ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله
وسلم): «إن الله عزوجلّ رحيم يحبّ كل رحيم»([14]).

ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله
وسلم): «إنّ الله يحبّ الحييَّ الحليم العفيف
المتعفّف»([15]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «ثلاثة
يحبّهم الله عزوجلّ: رجل قام من الليل يتلو
كتاب الله، ورجل تصدّق بيمينه يخفيها عن
شماله، ورجل كان في سريّة فانهزم أصحابه
فاستقبل العدوّ»([16]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «ثلاثة
يحبّها الله: قلّة الكلام وقلّة المنام وقلّة
الطعام...»([17]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «ثلاثة
يحبّها الله سبحانه: القيام بحقّه، والتواضع
لخلقه، والاحسان إلى عباده»([18]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «إن
الله عزوجلّ رفيق يحبّ الرفق في الامر كلّه»([19]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «وجبت
محبّة الله على من أُغضب فحلُم»([20]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «من
أكثر ذِكر الموت أحبّه الله»([21]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم) عن
الله عزوجلّ: «... وإنه ليتقرّب ]أي العبد[ إليّ
بالنافلة حتى أحبّه...»([22]).

ـ وسأله(صلى الله عليه وآله وسلم)
رجل فقال: «أحبّ أن أكون من أحباء الله ورسوله.
قال: أحِبَّ ما أحَبّ اللهُ ورسولُه، وأبغضْ
ما أبغضَ اللهُ ورسولُه»([23]).

ـ وفي حديث له(صلى الله عليه وآله
وسلم) عن جبرئيل عن الله عزوجلّ قال: «ولا يزال
عبدي يبتهل إليّ حتى أحبَّه، ومن أحببته كنت
له سمعاً وبصراً ويداً وموئلاً...»([24]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم) في
حديث المعراج: «يا محمد، وجبت محبّتي
للمتحابّين فيّ، ووجبت محبّتي للمتعاطفين
فيّ، ووجبت محبّتي للمتواصلين فيّ، ووجبت
محبّتي للمتوكلين عليّ...»([25]).

ـ قال أمير المؤمنين(عليه السلام):
«تحبّب إلى الله تعالى بالرغبة فيما لديه»([26]).

ـ قال السجاد(عليه السلام): «إن
الله يحبّ كل قلب حزين، ويحبّ كل عبد شكور»([27]).

ـ قال الباقر(عليه السلام): «إذا
أردت أن تعلم أنّ فيك خيراً فانظر إلى قلبك،
فإن كان يحبّ أهل طاعة الله عزوجلّ ويبغض أهل
معصيته ففيك خير والله يحبّك، وإن كان يبغض
أهل طاعة الله ويحبّ أهل معصيته فليس فيك خير
والله يبغضك. والمرء مع من أحب»([28]).

ـ وعن الصادق(عليه السلام) قال: «قال
الله تبارك وتعالى: ما تحبّب إليّ عبدي بأحبَّ
مما افترضت عليه»([29]).

ـ وعنه(عليه السلام): «طلبت حبّ
الله عزوجلّ فوجدته في بغض أهل المعاصي»([30]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إن الله
تعالى جميل يحب الجمال والتجمل، ويكره البؤس
والتباؤس. فإن الله عزوجلّ إذا أنعم على عبد
نعمة أحب أن يرى عليه أثرها. قيل: وكيف ذلك؟
قال: ينظّف ثوبه، ويُطيب ريحه، ويحسن داره،
ويكنس أفنيته. حتى إن السراج قبل مغيب الشمس
ينفي الفقر ويزيد في الرزق»([31]).

ـ ومن حديث له(عليه السلام): «من
سرّه أن يعلم أن الله يحبّه فليعمل بطاعة الله
وليتّبعنا. ألم يستمع قول الله عزوجلّ لنبيّه(صلى
الله عليه وآله وسلم): (قُل إنْ كُنتم تُحبّون
اللهَ فاتّبعوني يُحبِبْكم اللهُ ويغفِرْ
لكم ذنوبَكم)؟...»([32]).

أحبّ العباد وأعمالهم إلى الله:

ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله
وسلم): «أحبّ عباد الله إلى الله جلّ جلاله
أنفعهم لعباده، وأقومهم بحقّه، الذين يُحبّب
إليهم المعروف وفعاله»([33]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «يقول
الله تعالى: إن أحبّ العباد إليّ المتحابّون
بجلالي، المتعلّقة قلوبهم بالمساجد،
المستغفرون بالاسحار. أولئك إذا أردت بأهل
الارض عقوبة ذكرتهم فصرفت العقوبة عنهم»([34]).

ـ وفي حديث له(صلى الله عليه وآله
وسلم): «إن أحبّكم إلى الله جل ثناؤه أكثركم
ذكراً له...»([35]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «الخلق
عيال الله، فأحب الخلق إلى الله من نفع عيال
الله، وأدخل على أهل بيت سروراً»([36]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «أحبّ
المؤمنين إلى الله من نصب نفسه في طاعة الله،
ونصح لامّة نبيّه، وتفكّر في عيوبه، وأبصر
وعقل وعمل»([37]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم) من
حديث له عن الله عزوجلّ: «... وما تقرّب إليّ
عبد بشيء أحبّ إليّ مما افترضت عليه...»([38]).

ـ قال أمير المؤمنين(عليه السلام):
«أحبّ الاعمال إلى الله عزوجلّ في الارض
الدعاء»([39]).

ـ ومن خطبة له(عليه السلام): «وأحبّ
العباد إلى الله المتأسّي بنبيّه والمقتصّ
لاثره»([40]).

ـ وعنه(عليه السلام): «ما من عمل
أحبّ إلى الله تعالى من ضرّ يكشفه رجل عن رجل»([41]).

ـ ومن خطبة له(عليه السلام): «عباد
الله، إن من أحبّ عباد الله إليه عبداً أعانه
الله على نفسه فاستشعر الحزن وتجلبب الخوف،
فزهر مصباح الهدى في قلبه...»([42]).

ـ قال الصادق(عليه السلام): «من
أحبّ الاعمال إلى الله زيارة قبر الحسين(عليه
السلام)»([43]).

ـ وعنه(عليه السلام): «ألا وإن أحبّ
المؤمنين إلى الله من أعان المؤمن الفقير من
الفقر في دنياه ومعاشه، ومن أعان ونفع ودفع
المكروه عن المؤمنين»([44]).

ـ وعنه(عليه السلام): «أحبّ العباد
إلى الله عزوجلّ رجل صدوق في حديثه، محافظ على
صلواته وما افترض الله عليه مع أدائه الامانة»([45]).

ـ وعنه(عليه السلام): «قال الله
عزوجلّ: الخلق عيالي، فأحبّهم إليّ ألطفهم
بهم، وأسعاهم في حوائجهم»([46]).

ـ وعنه(عليه السلام): «من أحب
الاعمال إلى الله عزوجلّ إدخال السرور على
المؤمن: إشباع جوعته، أو تنفيس كربته، أو قضاء
دينه»([47]).


ثمار حبّ الله لعبده

ـ من حديث لرسول الله(صلى الله عليه
وآله وسلم) عن الله عزوجلّ: «فإذا أحببته ]أي
العبد[ كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي
يبصر به، ولسانه الذي ينطق به، ويده التي يبطش
بها. إن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته...»([48]).

ـ وعنه(صلى الله عليه وآله وسلم): «إذا
أحب الله عبداً من أمّتي قذف في قلوب أصفيائه
وأرواح ملائكته وسكّان عرشه محبَّته
ليحبّوه، فذلك المحبّ حقاً. طوبى له ثم طوبى
له، وله عند الله شفاعة يوم القيامة»([49]).

ـ قال امير المؤمنين(عليه السلام):
«إذا أحبّ الله عبداً ألهمه حسن العبادة»([50]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله سبحانه عبداً حبّب إليه الامانة»([51]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله عبداً ألهمه الصدق»([52]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله عبداً زيّنه بالسكينة والحلم»([53]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله عبداً ألهمه رشده ووفّقه لطاعته»([54]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله عبداً خطر عليه العلم»([55]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله عبداً بغّض إليه المال وقصّر منه الامال»([56]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله عبداً رزقه قلباً سليماً وخُلقاً قويماً»([57]).

ـ وعنه(عليه السلام): «إذا أحبّ
الله عبداً وعظه بالعِبَر»([58]).

ـ قال الصادق(عليه السلام): «إذا
أحبّ الله عبداً ألهمه الطاعة وألزمه القناعة
وفقّهه في الدين وقوّاه باليقين، فاكتفى
بالكفاف واكتسى بالعفاف، وإذا أبغض الله
عبداً حبّب إليه المال، وبسط له وألهمه دنياه
ووكله إلى هواه، فركب العناد وبسط الفساد
وظلم العباد»([59]).


فضل الحبّ في الله

ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله
وسلم): «أفضل الاعمال الحبّ في الله والبغض في
الله تعالى»([60]).

ـ قال أمير المؤمنين(عليه السلام):
«المودّة في الله آكد من وشيج الرحم»([61]).

ـ قال السجاد(عليه السلام): «إذا
جمع الله عزوجلّ الاولين والاخرين قام مناد
فنادى يسمع الناس فيقول: أين المتحابون في
الله؟ فيقوم عنق من الناس فيقال لهم: اذهبوا
إلى الجنّة بغير حساب. فتلقّاهم الملائكة
فيقولون: إلى أين؟ فيقولون: إلى الجنّة بغير
حساب. فيقولون: فأيّ ضرب أنتم من الناس؟
فيقولون: نحن المتحابّون في الله. فيقولون:
وأيّ شيء كانت أعمالكم؟ قالوا: كنّا نحبّ في
الله ونبغض في الله. فيقولون: نعم أجر
العاملين»([62]).

ـ قال الباقر(عليه السلام): «لو أن
رجلاً أحبّ رجلاً لله لاثابه الله على حبّه
إيّاه وإن كان المحبوب في علم الله من أهل
النار، ولو أن رجلاً أبغض رجلاً لله لاثابه
الله على بغضه إيّاه وإن كان المبغَض في علم
الله من أهل الجنة»([63]).

ـ قال الصادق(عليه السلام): «ما
التقى مؤمنان قط إلاّ كان أفضلهما أشدّهما
حبّاً لاخيه»([64]).

ـ وعنه(عليه السلام): «من فضل الرجل
عند الله محبّته لاخوانه، ومن عرّفه الله
محبّة إخوانه فقد أحبّه الله، ومن أحبّه الله
أوفاه أجره يوم القيامة»([65]).

ـ وعنه(عليه السلام): «كل من لم يحبّ
على الدين ولم يبغض على الدين فلا دين له»([66]).

ما يورث محبّة الناس

ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله
وسلم): «الهدية تورث المودّة»([67]).

ـ قال أمير المؤمنين(عليه السلام):
«ثلاثة يوجبن المحبّة: حسن الخلق، وحسن
الرفق، والتواضع»([68]).

ـ وعنه(عليه السلام): «ثلاثة يوجبن
المحبّة: الدين والتواضع والسخاء»([69]).

ـ وعنه(عليه السلام): «بالتودّد
تكون المحبّة»([70]).

ـ وعنه(عليه السلام): «ما استُجلبت
المحبّة بمثل السخاء والرفق وحسن الخلق»([71]).

ـ وعنه(عليه السلام): «النصح يثمر
المحبّة»([72]).

ـ وعنه(عليه السلام): «من حسن ظنّه
بالناس حاز منهم المحبّة»([73]).

ـ وعنه(عليه السلام): «يكتسب الصادق
بصدقه ثلاثاً: حسن الثقة ]به[، والمحبّة له،
والمهابة منه»([74]).

ـ وعنه(عليه السلام): «حسن الصحبة
يزيد في محبّة القلوب»([75]).

ـ وعنه(عليه السلام): «طلاقة الوجه
بالبشر، والعطيّة وفعل البرّ، وبذل التحيّة
داع(*)([76])إلى
محبّة البرية»([77]).

ـ وعنه(عليه السلام): «من لانت
عريكته وجبت محبّته»([78]).

ـ وعنه(عليه السلام): «من تألّف
الناس أحبّوه»([79]).

ـ وعنه(عليه السلام): «عوّد لسانك
لين الكلام وبذل السلام يكثر محبّوك ويقلّ
مبغضوك»([80]).

ـ وعنه(عليه السلام): «تحبّب إلى
الناس بالزهد فيما بين أيديهم تفز بالمحبّة
منهم»([81]).

ـ قال الباقر(عليه السلام) في حديث
له: «البِشر الحسن وطلاقة الوجه مكسبة
للمحبّة...»([82]).

ـ قال الصادق(عليه السلام): «ثلاثة
تورث المحبّة: الدين والتواضع والبذل»([83]).

ـ وعنه(عليه السلام): «رحم الله
عبداً اجترّ مودّة الناس إلى نفسه فحدّثهم
بما يعرفون وترك ما ينكرون»([84]).

ـ وعنه(عليه السلام) عن رسول الله(صلى
الله عليه وآله وسلم): «تهادَوا تحابوا.
تهادوا فإنّها تذهب بالضغائن»([85]).



([1])
ميزان الحكمة 2: 233.

([2])
ميزان الحكمة 2: 233.

([3])
بحار الانوار 69: 240.

([4])
غرر الحكم 1: 87 .

([5])
بحار الانوار 78: 175.

([6])
ميزان الحكمة 2: 215.

([7])
بحار الانوار 69: 238.

([8])
بحار الانوار 69: 237.

([9])
بحار الانوار 78: 252.

([10])
بحار الانوار 69: 237.


([11])
بحار الانوار 70: 24.

([12])
الكافي 2: 125.

([13])
بحار الانوار: 68: 79.

([14])
بحار الانوار 74: 394.

([15])
الكافي 2: 112.

([16])
ميزان الحكمة 2: 217.

([17])
ميزان الحكمة 2: 220.

([18])
ميزان الحكمة 2: 220.

([19])
ميزان الحكمة 4: 159.

([20])
ميزان الحكمة 2: 215.

([21])
بحار الانوار 75: 126.

([22])
بحار الانوار 75: 155.

([23])
ميزان الحكمة 2: 216.

([24])
بحار الانوار 70: 16.

([25])
بحار الانوار: 77: 21.

([26])
غرر الحكم 1: 312.

([27])
الكافي 2: 99.


([28])
بحار الانوار 69: 247.

([29])
بحار الانوار 71: 196.

([30])
ميزان الحكمة 2: 216.

([31])
بحار الانوار 76: 141.

([32])
بحار الانوار 78: 224.

([33])
بحار الانوار 77: 152.

([34])
بحار الانوار 83: 370.

([35])
بحار الانوار 77: 86 .

([36])
الكافي 2: 164.

([37])
ميزان الحكمة 2: 219.

([38])
بحار الانوار 75: 155.

([39])
بحار الانوار 93: 295.

([40])
نهج البلاغة، الخطبة 109.

([41])
غرر الحكم 2 : 275.

([42])
نهج البلاغة، الخطبة 87 .

([43])
بحار الانوار 101: 49.

([44])
بحار الانوار 78: 260.


([45])
بحار الانوار 83 : 11.

([46])
الكافي 2 : 199.

([47])
بحار الانوار 74: 297.

([48])
بحار الانوار 75: 155.

([49])
بحار الانوار 70: 24.

([50])
غرر الحكم 1: 279.

([51])
غرر الحكم 1: 280.

([52])
غرر الحكم 1: 282.

([53])
غرر الحكم 1 : 282.

([54])
غرر الحكم 1: 289.

([55])
غرر الحكم 1: 282.

([56])
غرر الحكم 1: 283.

([57])
غرر الحكم 1: 283.

([58])
غرر الحكم 1: 278.

([59])
بحار الانوار 103: 26.

([60])
ميزان الحكمة 2: 233.

([61])
غرر الحكم 1: 76.


([62])
الكافي 2: 126.

([63])
الكافي 2: 127.

([64])
بحار الانوار 74: 398.

([65])
بحار الانوار 74: 397.

([66])
الكافي 2: 127.

([67])
بحار الانوار 77: 166.

([68])
غرر الحكم 1: 326.

([69])
غرر الحكم 1: 326.

([70])
غرر الحكم 1: 291.

([71])
غرر الحكم 2: 265.

([72])
غرر الحكم 1: 34.

([73])
غرر الحكم 2: 217.

([74])
غرر الحكم 2: 388.

([75])
غرر الحكم 1: 337.

(*)
هكذا وردت، وربما يكون صوابها «داعية».

([77])
غرر الحكم 2: 13.

([78])
غرر الحكم 2: 175.


([79])
غرر الحكم 2: 161.

([80])
غرر الحكم 2: 33.

([81])
غرر الحكم 1: 312.

([82])
ميزان الحكمة 2: 205.

([83])
بحار الانوار 78: 229.

([84])
ميزان الحكمة 2: 206.

([85])
الكافي 5: 144.

/ 1