أهل البیت (ع) فی روایات الصحابة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

أهل البیت (ع) فی روایات الصحابة - نسخه متنی

ناصر البیدهندی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

أهل البيت(عليهم السلام) في روايات
الصحابة

روايات الامام علي(ع)

* ناصر البيدهندي

ـ عن الحسين بن عليّ عن أبيه قال : «لمّا
كان يوم النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم الذي
قبض فيه كشف الكساء عن رأسه عند التسوية! فقال
: ... ادعوا لي أخي فأرسلت فاطمة إلى عليّ فلمّا
سمع النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم الخشف
كشف الكساء عن رأسه فلمّا رآى عليّاً أدناه
إليه قال عليّ: فأعاد رسول الله صلى الله عليه
[وآله ]وسلم الكساء علينا ثمّ اتّكى على يده
ثمّ التقم أذني فما زال يناجيني ويوصيني حتّى
وجدت برد شفتيه حتّى قبض.

قال: وكان فيما أوصى إليّ أن لا يغسلني
أحد غيرك فإنّه إن رآني أحد مجرّداً غيرك عمي
بصره. فقلت: يا رسول الله وكيف أقوى عليك؟ قال:
بلى إنّك ستعان على ذلك.

قال: فقال عليّ: ما أردت أن أقلّب من
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم عضواً
إلاّ قلّب لي قال: فأردت أن أنزع قميصه فنوديت
أن دع القميص.

فلمّا رجع عليّ قال له عمر ـ ووجده على
الباب ـ : أنشدك بالذي ولاّك منه ما لم يولّ
أحداً هل استخلفك رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم؟ قال: نعم»([1]).

ـ عن عليّ(عليه السلام) قال: «لما
نزل رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بغدير
خم وثم ماء مالح مثل ماء البحر فعطش المسلمون
عطشاً شديداً... فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم: ائتوني بعليّ فما لبث أن طلع هو وخوات بن
جبير الانصاري. قال: فقال له: ما خلفك؟ قال: يا
رسول الله، اعتلت ناقة خوات فأعقبته ناقتي
وكان يرجي بناقته حتى بلغنا. قال: فقال له: خذ
هذه الروايا والابل ومن شئت من أصحابي ثم
انطلق إلى الخرّار(*)([2])فأتنا
منه بماء. قال: فخرج حتى إذا بلغ مبلغ أصحابه
طلع ومعه الروايا والابل. قال: فكان بعض
أصحابه يقول: كأني أنظر إليه حين احتزم على
جبة له من صوف بعمامته وتقلد سيفه فما لبث أن
طلع بالروايا مملؤة، فقال له رسول الله صلى
الله عليه [وآله] وسلم: كيف صنعت؟ فقال: خشيت أن
يكون قريش على الماء فخلفت أصحابي والروايا
وسللت سيفي، فلما أتيت الماء فلم أجد عنده
أحداً رجعت إليهم فجئت بهم ففتحوا أفواه
الروايا وملات عليهم. قال: فشرب رسول الله صلى
الله عليه [وآله] وسلم وشرب المسلمون وارتووا،
ثم دعا بدوحات ـ يعني شجرات ـ فقم ما تحتهن ثم
صاح بالناس فاجتمعوا فقال: أيّها الناس، ألست
أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا: بلى. قال:
فأخذ بيد عليّ فأقامه فرفع يده بيده حتى رئي
ما تحت مناكبهما ـ يعني الابط ـ ثمّ قال: من
كنت مولاه فعلي مولاه. اللهم وال من والاه
وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله
وأحب من أحبه وأبغض من أبغضه»([3]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: يا
عليُّ، مَثَلكَ في اُمّتي كمَثَلِ سفينة نوح
مَن ركبها نجا ومَن تخلف عنها غرق»([4]).

ـ عن علي بن أبي طالب(عليه السلام)
قال: «قال رسول صلى الله عليه [وآله] وسلم: مَن
كنت مولاهُ فعليٌّ مولاه اللهم وال من والاه
وعاد من عاداه واخذل من خذله وانصر مَن نصرهُ»([5]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال لي
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: تؤتى يوم
القيامة بناقة من نوق الجنة وركبتك مع ركبتي،
وفخذك مع فخذي حتى ندخل الجنة جميعاً»([6]).

ـ عن علي بن الحسين عن أبيه عن أمير
المؤمنين(عليه السلام) قال: «قال رسول الله صلى
الله عليه [وآله] وسلم: إن الله قد فرض عليكم
طاعتي، ومنعكم عن معصيتي، وأوجب عليكم اتباع
أمري، وفرض عليكم من طاعة علي بن أبي طالب
بعدي كما فرض عليكم من طاعتي، ونهاكم عن
معصيته كما نهاكم عن معصيتي، وجعله أخي ووصيي
ونفسي ووارثي، وهو مني وأنا منه. حبّه إيمان
وبغضه كفر. محبّه محبّي، ومبغضه مبغضي، وهو
مولى كل مسلم ومسلمة، وأنا وهو أبوا هذه الامة»([7]).

ـ عن أمير المؤمنين(عليه السلام)
قال: «قال لي رسول الله: رأيت ليلة أسري بي إلى
قصور(*)([8])
من ياقوت احمر، إلى أن قال: فقال لي جبرئيل:
هذه القصور ومافيها خلقها الله عزّوجلّ كذا
وأعد فيها ما ترى ومثلها اضعاف مضاعفة لشيعة
اخيك علي وخليفتك من بعدك على امتك، يُدعون في
آخر الزمان باسم يراد به غيرهم، يسمّون
الرافضة وإنما هو زين لهم لانهم رفضوا الباطل
وتمسكوا بالحق وهم السواد الاعظم، ولشيعة
ابنه الحسن من بعده ولشيعة ابنه الحسين من
بعده ولشيعة ابنه علي بن الحسين من بعده
ولشيعة ابنه محمد بن علي من بعده ولشيعة ابنه
جعفر بن محمد من بعده ولشيعة ابنه موسى بن
جعفر من بعده ولشيعة ابنه علي بن موسى من بعده
ولشيعة ابنه محمد بن علي من بعده ولشيعة ابنه
علي بن محمد من بعده ولشيعة ابنه الحسن بن علي
من بعده ولشيعة ابنه محمد المهدي من بعده،
فهؤلاء الائمة من بعدك اعلام الهدى ومصباح
الدجى»([9]).

ـ اخرج الترمذي عن علي بن أبي طالب(عليه
السلام) أن رسول الله صلى الله عليه [وآله ]وسلم
أخذ بيد حسن وحسين(عليهما السلام) فقال: «من
أحبني وأحب هذين وأباهما وأمهما كان معي في
درجتي يوم القيامة»([10]).

ـ اخرج الهيثمي قال: «عن علي(عليه
السلام) قال: قال رسول الله صلى الله عليه [وآله
]وسلم للحسين بن علي(عليهما السلام): من أحبّ
هذا فقد أحبني»([11]).

ـ روى الطبراني في الاوسط عن علي(عليه
السلام) مرفوفاً فقال: «كل دعاء محجوب حتى
يصلى على محمد وآل محمد»([12]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يوم
الخندق: اللهم إنك أخذت عبيدة بن الحارث يوم
بدر وحمزة بن عبد المطلب يوم أحد، وهذا علي
فلا تدعني فرداً وأنت خير الوارثين»([13]).

ـ اخرج الترمذي عن علي(عليه السلام)
قال: «قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم:
رحم الله علياً. اللهم أدر الحق معه حيث دار»([14]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: أتاني
ملك فقال: يا محمد، إن الله يقرأ عليك السلام
ويقول لك: إني قد زوجت فاطمة ابنتك من علي بن
أبي طالب في الملا الاعلى فزوجها منه في الارض»([15]).

ـ عن علي(عليه السلام) أن رسول الله
صلى الله عليه [وآله] وسلم قال: «يا علي، إن
الله أمرني أن أتخذك صهراً»([16]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال لي
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: يا عليّ،
أحب لك ما احب لنفسي، واكره لك ما أكره لنفسي»
( الحديث )([17]).

ـ وقال(عليه السلام): «انظروا اهل
بيت نبيكم، فالزموا سمتهم، واتبعوا أثرهم،
فلن يخرجوكم من هدىً، ولن يعيدوكم في ردى. فإن
لبدوا فالبدوا، وإن نهضوا فانهضوا. ولا
تسبقوهم فتضلوا، ولا تتاخروا عنهم فتهلكوا»([18]).

ـ روي عن علي(عليه السلام) عن فاطمة(عليها
السلام) قالت: «قال لي رسول الله(صلى الله عليه
وآله وسلم): يا فاطمة، من صلى عليكم غفر الله
له وألحقه بي حيث كنت من الجنّة»([19]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): إذا كان
يوم القيامة نادى مناد مِن تحت الحجب: يا اهل
الجمع غضوا ابصاركم ونكسوا رؤوسكم فهذه فاطمة
بنت محمد(صلى الله عليه وآله وسلم)تريد أن تمر
على الصراط»([20]).

ـ أخرج ابن سعد، والحاكم، عن علي(عليه
السلام)، قال: «قال رسول الله(صلى الله عليه
وآله وسلم): إنّ اوّل من يدخل الجنة أنا وأنت
وفاطمة والحسن والحسين. قلت: فمحبونا؟ قال: من
ورائكم»([21]).

ـ واخرج ابو يعلى والطبراني
والحاكم وابو نعيم في فضائل الصحابة، وابن
عساكر كلهم عن علي(عليه السلام)، أن رسول الله(صلى
الله عليه وآله وسلم) قال لفاطمة: «يا فاطمة،
إن الله يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك»([22]).

ـ عن علي(عليه السلام) يقول: «قال
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: لو لم يبق
من الدنيا إلاّ يوم لبعث الله عزّوجلّ رجلاً
منا يملاها عدلاً كما ملئت جوراً»([23]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «المهدي
رجل منا من ولد فاطمة»([24]).

ـ روى الحافظ البحراني عن الفقيه
الشافعي إبراهيم بن محمد الحمويني بإسناده عن
علي بن أبي طالب(عليه السلام) قال: «قال رسول
الله(صلى الله عليه وآله وسلم): أتاني جبرئيل
عن ربّي عزّوجلّ وهو يقول: ربّك يقرؤك السلام
ويقول لك: بشّر المؤمنين الّذين يعملون
الصالحات ويؤمنون بك وبأهل بيتك الجنّة فلهم
عندي جزاءً الحسنى»([25]).

ـ روى العلاّمة الحنفي محمود
الالوسي عند تفسير هذه الاية الكريمة قال: «واخرج
ابن مردويه عن عليّ(رحمه الله) أنّ رسول الله(صلى
الله عليه وآله وسلم) لما نزلت هذه الاية: (ألا
بذكر الله تطمئنّ القلوب)(*)([26])قال:
ذاك من أحبّ الله ورسوله، وأحبّ أهل بيتي
صادقاً غير كاذب»([27]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: يرد
الحوض اهل بيتي ومن أحبهم من امتي كهاتين
السبابتين»([28]).

ـ عن علي بن أبي طالب(عليه السلام)
قال: «قال رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم:
شفاعتي لاُمتي من أحب أهل بيتي وهم شيعتي»([29]).

ـ أخرج العلاّمة المير محمد صالح
الترمذي الحنفي قال: «روي عن علي(عليه السلام)في
قوله تعالى: (من جاء بالحسنة فله خير منها وهم
من فزع يومئذ آمنون * ومن جاء بالسيّئة
فكبت وجوههم في النار هل تجزون إلاّ ما كنتم
تعملون)(*)([30])
قال: الحسنة حبّنا أهل البيت، والسيئة بغضنا
أهل البيت. من جاء بها أكبه الله على وجهه في
النار»([31]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «خرج
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم مغضباً
حتّى استوى على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه
ثم قال: ما بال رجال يؤذونني في أهل بيتي؟!
والّذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتّى يحبني، ولا
يحبني حتى يحب ذريتي»([32]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم: إنك سيد
المسلمين، وامام المتّقين، وقائد الغر
المحجلين، ويعسوب الدين»([33]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): والذي
نفسي بيده لا تفارق روح جسد صاحبها حتى يأكل
من ثمر الجنة أو من شجر الزقوم، وحتى يرى ملك
الموت ويراني ويرى علياً وفاطمة والحسن
والحسين، فإن كان يحبنا قلت: يا ملك الموت
ارفق به فإنه كان يحبني وأهل بيتي، وإن كان
يبغضني ويبغض أهل بيتي قلت: يا ملك الموت شدد
عليه فإنه كان يبغضني ويبغض أهل بيتي. لا
يحبنا إلاّ مؤمن، ولا يبغضنا إلاّ منافق»([34]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «قال
رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): الائمة
بعدي اثنا عشر، أولهم علي بن أبي طالب وآخرهم
القائم. هم خلفائي وأوصيائي وأوليائي وحجج
الله على أمتي بعدي...»([35]).

ـ أخرج الدارقطني في الافراد
والحاكم والخطيب كلهم عن علي(عليه السلام) أن
رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) قال له: «إن
الامة ستغدر بك من بعدي، وأنت تعيش على ملتي،
وتقتل على سنتي من احبك احبني، ومن ابغضك
ابغضني، وإن هذا سيخضب من هذا ـ يعني
لحيته من رأسه ـ »([36]).

ـ عن علي(عليه السلام) قال: «كنت أنا ورسول
الله(صلى الله عليه وآله وسلم) في المسجد بعد
أن صلّى الفجر ثمّ نهض ونهضت معه، وكان إذا
أراد أن يتجه إلى موضع أعلمني بذلك فكان إذا
أبطأ في الموضع صرت إليه لاعرف خبره لانه لا
يتصابر قلبي على فراقه ساعة واحدة. فقال لي:
أنا متجه إلى بيت عائشة فمضى ومضيت إلى بيت
فاطمة(عليها السلام)، فلم أزل مع الحسن
والحسين وهي وأنا مسروران بهما، ثم إني نهضت
وصرت إلى باب عائشة فطرقت الباب فقالت لي
عائشة: من هذا؟ فقلت لها: أنا علي، فقالت: إن
النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) راقد، فانصرفت
ثم قلت: النبيّ راقد وعائشة في الدار؟ فرجعت
وطرقت الباب، فقالت لي عائشة: من هذا؟ فقلت:
أنا عليّ، فقالت: إن النبيّ على حاجة فانثنيت
مستحيياً من دقي الباب ووجدت في صدري ما لا
أستطيع عليه صبراً، فرجعت مسرعاً فدققت الباب
دقاً عنيفاً فقالت لي عائشة: من هذا؟ فقلت: أنا
علي، فسمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)
يقول لها: يا عائشة افتحي له الباب، ففتحت
فدخلت، فقال لي: اقعد يا ابا الحسن أحدثك بما
أنا فيه أو تحدثني بإبطائك عني، فقلت: يا رسول
الله، حدثني فإن حديثك أحسن، فقال: يا ابا
الحسن كنت في أمر كتمته من ألم الجوع، فلما
دخلت بيت عائشة وأطلت القعود ليس عندها شيء
تأتي به مددت يدي وسألت الله القريب المجيب،
فهبط علي حبيبي جبرائيل(عليه السلام)ومعه هذا
الطائر ـ ووضع إصبعه على طائر بين يديه ـ فقال:
إن الله عزَّوجلَّ أوحى إلي أن آخذ هذا الطير
وهو أطيب طعام في الجنة فأتيتك به يا محمد،
فحمدت الله كثيراً وعرج جبرائيل فرفعت يدي
إلى السماء فقلت: اللهم يسر عبداً يحبك ويحبني
يأكل معي هذا الطائر، فمكثت ملياً فلم أر
أحداً يطرق الباب فرفعت يدي ثمّ قلت: اللهم
يسر عبداً يحبك ويحبني وتحبه وأحبه يأكل معي
هذا الطائر، فسمعت طرقك للباب وارتفاع صوتك
فقلت لعائشة: أدخلي عليّاً فدخلت، فلم أزل
حامداً لله حتّى بلغت إليّ إذ كنت تحبّ الله
وتحبني ويحبك الله واحبّك. فكل يا عليّ»([37]).



([1])
مناقب الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه
السلام) للحافظ محمد بن سليمان الكوفي 1 : 336.


(*)
ماء كان لخزاعة.

([3])
مناقب الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه
السلام) 2: 398 ـ 399.

([4])
تفسير نور الثقلين 2 : 360، والخصال 2 : 573.

([5])
اثباة الهداة 2 : 103.

([6])
كنز العمال 6 : 396.

([7])
أخرجه صاحب المناقب عن علي بن الحسين عن أبيه
عن جدّه أمير المؤمنين علي(عليه السلام).
راجع ينابيع المودة ج1 الباب الحادي
والاربعون في حديث «حق علي على المسلمين حق
الوالد على ولده» ص123.

(*)
هكذا وردت في المصدر، وقد تكون «قصوراً».

([9])
دلائل الامامة: 254.

([10])
صحيح الترمذي 2 : 301، وتاريخ بغداد 3: 287،
وتهذيب التهذيب 10: 430، وكنز العمال 6: 217،
ومسند احمد بن حنبل 1: 77، وأسنى المطالب: 121،
ونزل الابرار: 107.

([11])
الهيثمي في معجمه 9: 185، وفضائل الخمسة 3: 208.

([12])
فيض القدير 5: 19.

([13])
كنز العمال 5: 282، و6: 158 وفضائل الخمسة 2: 184.

([14])
صحيح الترمذي 2: 298، ومستدرك الصحيحين 3: 124،
والتفسير الكبير للفخر الرازي في ذيل تفسير
البسملة، وفضائل الخمسة 2: 108.

([15])
ذخائر العقبى: 31، وفضائل الخمسة 2: 131.

([16])
كنز العمال 2: 131، وفضائل الخمسة 2: 131، وذخائر
العقبى: 86 .

([17])
صحيح الترمذي 1: 58، ومسند أبي داود الطيالسي 1:
25، ومسند احمد بن حنبل 1: 146، وسنن الدارقطني:
44، وكنز العمال 4: 229.

([18])
نهج البلاغة الخطبة 95.


([19])
كشف الغمة 1: 472.

([20])
مناقب علي بن ابي طالب(عليه السلام): 355،
وبهذا المضمون في مستدرك الصحيحين 3: 153.

([21])
مستدرك الصحيحين 3: 151، نزل الابرار بما صحّ
من مناقب أهل البيت الاطهار: 109، ومسند فاطمة
الزهراء(عليها السلام) للسيوطي: 45، والصواعق:
151، وذخائر العقبى: 123، وكنز العمال 6: 216، ح3787.

([22])
مستدرك الصحيحين 3: 153، وأسد الغابة 5: 522،
وتهذيب التهذيب 12: 441، وكنز العمال 7: 111، ونزل
الابرار: 87 ، والذرية الطاهرة لابي بشر محمد
بن احمد الانصاري الرازي (224هـ ـ 310هـ) : 168،
والاصابة 8: 159.

([23])
الدر المنثور في تفسير سورة محمد(صلى الله
عليه وآله وسلم) وقال آخرجه ابن ابي شيبة
وأحمد وابو داود عن عليّ(عليه السلام).

([24])
كنز العمال 7: 361.

([25])
غاية المرام: 584.

(*)
الرعد: 2.

([27])
روح المعاني 13: 134، وكنز العمال 1: 251، والدر
المنثور في ذيل قوله تعالى: (الذين آمنوا
وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله
تطمئن القلوب).

([28])
ذخائر العقبى: 18، وفضائل الخمسة 2: 73 و80 .

([29])
تاريخ بغداد 2: 146، وفضائل الخمسة 2: 75.

(*)
النمل: 89 ـ 90.

([31])
مناقب مرتضوي: 60 (باللغة الفارسية).

([32])
نور الابصار: 103، وفضائل الخمسة 2: 80 .

([33])
الرّياض النضرة 2: 177، وفضائل الخمسة 2: 101.

([34])
ملحقات احقاق الحق 24: 592، واهل البيت: 68، ط.
السعادة بالقاهرة.

([35])
كفاية الاثر: 146، وإكمال الدين 1: 259.


([36])
مستدرك الصحيحين 3: 142، وفيه: «هذا حديث صحيح
الاسناد» وتاريخ بغداد 11: 216، وكنز العمال 6: 72
و157، ومسند احمد بن حنبل 1: 102، ومجمع الزوائد
9: 137، والرياض النضرة 2: 223 . نقلاً عن نزل
الابرار 61 و62 .

([37])
الاحتجاج: 104.

/ 1