أبى يأبى منع، قال:
أبى الضيم والنعمان يخرق نابه
عليه فافضى والسيوف معاقله
عليه فافضى والسيوف معاقله
عليه فافضى والسيوف معاقله
أبى الله إلا عدله ووفاءه
فلا النكر معروف ولا العرف ضائع
فلا النكر معروف ولا العرف ضائع
فلا النكر معروف ولا العرف ضائع
كسد الشيء كسادا وكسودا بار ولم يكن له نفاق. الموطن: الموقف والمقام، قال الشاعر:
وكم موطن لولاي طحت كما هوى
بإجرامه من قلة النيق منهوي
بإجرامه من قلة النيق منهوي
بإجرامه من قلة النيق منهوي
وما يدري الفقير متى غناه
وما يدري الغني متى يعيل
وما يدري الغني متى يعيل
وما يدري الغني متى يعيل
أهي والأنفال سورة واحدة، أو سورتان؟
ولا تعلق لمدلول اللفظ بذلك، فأخلينا كتابنا منه، ويطالع ذلك في كتب المفسرين.ويقال: برئت من فلان أبرأ براءة، أي انقطعت بيننا العصمة، ومنه برئت من الدين. وارتفع براءة على الابتداء، والخبر إلى الذين عاهدتم. ومن الله صفة مسوغة لجواز الابتداء بالنكرة، أو على إضمار مبتدأ أي: هذه براءة. وقرأ عيسى بن عمر براءة بالنصب.