وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان (جزء 7) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان (جزء 7) - نسخه متنی

احمد بن محمد ابن خلکان؛ محقق: احسان عباس

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

وذكرت بهذه الأبيات بيتين كنت أحفظهما ويحسن ذكرهما بعد هذا وهما:




  • لما وقفنا للوداع وصار ما
    نثروا على ورق الشقائق لؤلؤا
    ونثرت من فوقها البهار عقيقا



  • كنا نظن من النوى تحقيقا
    ونثرت من فوقها البهار عقيقا
    ونثرت من فوقها البهار عقيقا



وكذاك بيت الوأواء الدمشقي:




  • فأمطرت لؤلؤا من نرجس فسقت
    وردا وعضت على العناب بالبرد



  • وردا وعضت على العناب بالبرد
    وردا وعضت على العناب بالبرد



وكذا قول محمد بن سعيد العامري الدمشقي وقيل إنها لابن كيغلغ:




  • لما اعتنقنا للوداع وأعربت
    فرقن بين معاجر ومحاجر
    وأنا الفداء لظبية أحداقنا
    موصولة من وجهها بحدائق



  • عبراتنا عنا بدمع ناطق
    وجمعن بين بنفسج وشقائق
    موصولة من وجهها بحدائق
    موصولة من وجهها بحدائق



وينسب إلى أبي الفتح الحسن بن أبي حصينة الحلبي الشاعر المشهور من هذا أيضا:




  • ولما وقفنا للوداع وقلبها
    بكت لؤلؤا رطبا وفاضت مدامعي
    عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا



  • وقلبي يفيضان الصبابة والوجدا
    عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا
    عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا



وأنشدني صاحبنا الحسام عيسى بن سنجر بن بهرام الحاجري الإربلي المقدم ذكره لنفسه:




  • ولما التقينا ومن الزمان
    رأى دمع عيني دما في المآقي



  • رأى دمع عيني دما في المآقي
    رأى دمع عيني دما في المآقي



/ 255