وذكرت بهذه الأبيات بيتين كنت أحفظهما ويحسن ذكرهما بعد هذا وهما:
لما وقفنا للوداع وصار ما
نثروا على ورق الشقائق لؤلؤا
ونثرت من فوقها البهار عقيقا
كنا نظن من النوى تحقيقا
ونثرت من فوقها البهار عقيقا
ونثرت من فوقها البهار عقيقا
فأمطرت لؤلؤا من نرجس فسقت
وردا وعضت على العناب بالبرد
وردا وعضت على العناب بالبرد
وردا وعضت على العناب بالبرد
لما اعتنقنا للوداع وأعربت
فرقن بين معاجر ومحاجر
وأنا الفداء لظبية أحداقنا
موصولة من وجهها بحدائق
عبراتنا عنا بدمع ناطق
وجمعن بين بنفسج وشقائق
موصولة من وجهها بحدائق
موصولة من وجهها بحدائق
ولما وقفنا للوداع وقلبها
بكت لؤلؤا رطبا وفاضت مدامعي
عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا
وقلبي يفيضان الصبابة والوجدا
عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا
عقيقا فصار الكل في نحرها عقدا
ولما التقينا ومن الزمان
رأى دمع عيني دما في المآقي
رأى دمع عيني دما في المآقي
رأى دمع عيني دما في المآقي