بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید الرواية الأُولى غير انّه نقل على وجوه مختلفة وجاء الاختلاف من الرواة وحيث إنّه يحتمل أن يكون نفس الصورة الأُولى، فقد عرفت أنّ فعل النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ يحتمل وجهين ومعه لا يحتج به. إلى هنا تمّت دراسة الحديثين: الأوّل: حديث سهل الساعدي. الثاني: حديث وائل بن حجر بصوره الثلاث. وقد عرفت قصور دلالتهما مع وجود الضعف في أسناد حديث وائل بن حجر، بقي حديث ثالث يستدلّ به على القبض.